الصفحه ٣٢ :
حقيقة فإذا حمل ـ على
ـ عليهما كان حملا على حقيقة غالبة ومجاز مغلوب ، وذلك لا يجوز.
الصفحه ٣٤ :
فصلوا لله.
السابع : التعبير
عنها بالاستغفار في قوله ( وَهُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ ) وحمله بعضهم على الحقيقة
الصفحه ٣٧ : فاقِرَةٌ ) فإن الظن وصف للقلوب على الحقيقة ، ويضاف إلى الأجساد على
التجوز فيكون مجازا عن مجاز.
العاشر
الصفحه ٣٨ : : ( إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ ) والوجل الخوف
ومحله القلب ويدل عليه قوله تعالى : ( وَبَشِّرِ
الْمُخْبِتِينَ
الصفحه ٤٠ :
القسم العاشر
اطلاق اسم الشيء على ما كان عليه وهو قسمان :
الأول : من ذلك
قوله تعالى : ( وَآتُوا
الصفحه ٧١ : فتتنزل تلك الشدائدمنزلة الموت
لاشتراكها في المكروهية ، وعلى هذا قوله تعالى : ( وَيَأْتِيهِ
الْمَوْتُ مِنْ
الصفحه ٧٢ :
فصل
وهذه جملة مما
احتوى عليه الكتاب العزيز من أقسام الاستعارة وصنوفها نذكرها مفصلة مبينة على حكم
الصفحه ٧٤ :
وأما استعارة
المحسوس للمعقول فكقوله تعالى : ( بَلْ نَقْذِفُ
بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ
الصفحه ٧٨ : هل ذلك لخفائه عليهم أو أنهم عرفوه ولم يذكروه وهو الأصل المقيس
عليه في التشبيه الذي أجمع عليه المحققون
الصفحه ٨١ : . فاللفظ المستعار قد نقل من أصل إلى فرع للإبانة
، والمستعار منه ، والمستعار له لفظان حمل أحدهما على الآخر
الصفحه ٨٥ : لأجلهما جميعا. مثال الأول :تشبيه الخد
بالورد. ومثال الثاني : قوله عليه الصلاة والسلام ايّاكم وخضراء الدّمن
الصفحه ٨٨ : الغرض من التشبيه
التخييل الذي يقوم مقام التصديق في الترهيب والترغيب والخيال أقوى على ضبط
الكيفيات
الصفحه ٩٥ :
يجول فيها ذهب
ذائب
وذلك أن الذهب
الذائب يتشكل بشكل البوتقة على النار فإنه يتحرك فيها كل حركة
الصفحه ٩٩ :
غضون كلامه صلّى
الله عليه وسلّم من هذا كثير .. وأما أشعار العرب فقد ورد فيها من ذلك كثير منها
ما
الصفحه ١١٩ :
كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ ) تقديره وجعلناه
لنجعله آية للناس