الصفحه ٣٤٥ :
القسم الحادي عشر
التسجيع. والكلام عليه من وجوه
الأول : في
أقسامه. الثاني : اختلاف العلماء في
الصفحه ٣٧٨ :
قوله تعالى : « وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى
حَرْفٍ » أي على شك. وقال ابن عرفة معناه : على
الصفحه ٣٧٩ : ء لفظه القليل على المعاني الكثيرة
مثل قوله تعالى : ( وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ ) الآية. وقوله
تعالى
الصفحه ٣٩٠ :
فيه حسنان. وروده
على طريق الالتفات التي هي أم من الأمهات.
وصرف الكلام عن
لفظ المضمر إلى لفظ
الصفحه ٤٠٢ :
الموضوع
صفحة
القسم
١٣ اطلاق اسم الشيء على الشئ الذي يظنه
المعتقد والامرعلى
الصفحه ١٦ : كثيرة .. وقد
انتهت عدة ما احتوى عليه الكتاب العزيز الى أربعة وعشرين قسما :
الاول : التجوز
بلفظ العلم
الصفحه ٢٣ :
القسم الثاني
اطلاق اسم السبب على
المسبب وهو أربعة أقسام :
القسم الأول :
قوله تعالى : ( فَمَنِ
الصفحه ٣١ : قاعدة يتفرع عليها ، وهي إن كان البعض واحدا كان التقدير
وإذ فعل أحدكم. ومثاله قوله تعالى : ( وَإِذْ
الصفحه ٣٦ :
القسم السابع
اطلاق اسم الكل على البعض وهو أحد عشر قسما
الأول : قوله
تعالى : ( وَإِذا
الصفحه ٥٢ :
القسم الثامن عشر
التجوز في الافعال وهو
على عشرة أقسام وتحت كل قسم منها
أقسام :
الأول
الصفحه ٥٤ : يَعْبُدُونَ إِلاَّ كَما يَعْبُدُ
آباؤُهُمْ مِنْ قَبْلُ ). ومنه قوله تعالى : ( وَكانُوا يُصِرُّونَ
عَلَى
الصفحه ٥٦ : . ومنه نهيه
صلّى الله عليه وسلّم عن البيع على بيع الأخ ، ليس النهي عن نفس البيع ، لأنه
مجتمع بشرائط الصحة
الصفحه ٦٩ : . الثالث : أن
يكون المستعار معقولا والمستعار منه محسوسا. الرابع : أن يكون على العكس ..
أما استعارة
الصفحه ٨٤ : المقادير فكتشبيه عظيم الجثة بالجبل والفيل وإن كان في الحركة مع اعتدال
الاستقامة ، فكتشبيه الذاهب على
الصفحه ٨٦ : أقسام التشبيه مبينة منزّلة على ما قدّمناه.
وأما الخامس : فقد
أطبق جمهور علماء هذه الصناعة على أن