الصفحه ٣٣٠ : التدبر ولطيف التفكر. والقرآن العظيم كله من أوله
الى آخره على هذه المثابة غير ما فيه من المتشابه ، فإنه
الصفحه ٣٣٨ :
القسم الخامس
السهل الممتنع
وهو الذي يظن من
سمعه لسهولة ألفاظه ، وعذوبة معانيه أنه قادر على
الصفحه ٣٦٤ :
وَالنَّهارِ
وَابْتِغاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ.
وَمِنْ
الصفحه ٢٢ :
القرآن العظيم
كثير. فمن ذلك قوله تعالى : ( وَلَمَّا دَخَلُوا
مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ ما
الصفحه ١٠٢ : ولا
أحكاما.
وفي القرآن العظيم
من هذا النمط كثير وقد وقع آيات كثيرة قلت حروفها وكثرت معانيها ، وظهرت
الصفحه ١٤٤ :
القسم السابع
الالتفات
وهو نقل الكلام من
حالة إلى حالة أخرى ، وأرباب هذا الشأن فيه على ثلاثة
الصفحه ١٦٠ : وأوصافه وحكاية تطول جدا .. وهذا
النوع من الإطالة ليس في القرآن العظيم منه شيء.
وأما الذي يستحسن
منهما
الصفحه ٢٥١ :
القسم الرابع والأربعون
الرجوع والاستدراك
وهو من أنواع
الاعتراض ، ولكن علماء هذا الشأن أفردوا
الصفحه ٢٩٤ : وتقريره .. وفي القرآن العظيم والكلام الفصيح والأشعار منه
كثير .. أما الكتاب العزيز فقوله تعالى : ( إِذْ
الصفحه ٣ : . سيد الحفاظ. وفارس المعاني والألفاظ. مفسر القرآن. ذو الفنون
البديعة الحسان. أبو عبد الله محمد بن قيم
الصفحه ٥ :
والرحمة ، وكل آية
تحتوي على بحار من الإعجاز زواخر ، وكل سورة تكاد تنطق بعلوم الأوائل والأواخر ،
لم
الصفحه ٣٠ :
فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ ) أي أمر من ينادي في قومه.
الرابع : نسبة
الفعل إلى الآذن فيه وهو في القرآن كثير
الصفحه ١٦٥ : ء الدنيا إلى الأرض ، وفي القرآن العظيم من
هذين القسمين كثير .. وأما تكرار المعنى دون اللفظ فهو إما أن يكون
الصفحه ٢١٥ :
القسم السابع والعشرون
في التطبيق
ويسمى المطابقة والطباق
والتكافؤ والتضاد.
والكلام عليه من
الصفحه ٢٢٣ : فضل تأمل وزيادة نظر وتدبر ، وهو يختص بالفواصل من الكلام المنثور ، وبالإعجاز
من أبيات الشعر ..فمما جا