الصفحه ١٧٨ :
عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ ) ففي الآية
الصفحه ٢٠٩ : منبسط
البنان يمضي حيث شاء ويتفنن في الانشاء ..
وقد ورد في القرآن
العظيم من هذا النوع آيات كثيرة. منها
الصفحه ٢٤١ :
القسم السابع والثلاثون
الهزل الذي يراد به الجد
وهو في القرآن
العظيم في قوله تعالى
الصفحه ٣٢٨ : قال أبو تمام :
وإذا مشت تركت
بصدرك ضعف ما
بحليّها من شدّة
الوسواس
لأن
الصفحه ١٢٤ :
كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ ) على قول من قال
إن الذكر هاهنا القرآن .. وقال بعض العلماء في
الصفحه ٢٨٤ : إلى حقيقته وذاته. وفي
القرآن العظيم والكلام الفصيح منه كثير.
الصفحه ٣٥٠ : كالسمط الذي
احتوى على جواهر متشاكلة. ومنه قوله تعالى : ( إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ وَإِذَا النُّجُومُ
الصفحه ١٩١ : يراد أن يجعل نفسه من جماعة
هذه أوصافهم تثبيتا للامر وتوكيدا له ولو كان فيه وحده لقلق منه موضعه ولم ترثب
الصفحه ٧٨ :
( وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً ) وفي القرآن
العظيم من ذلك كثير.
الوجه السابع :
الاستعارة المجردة وهي أن
الصفحه ٢٦٠ : فإنني من قوة فكرته شممت رائحة كبده ، فتوجه إليها فمات في
الطريق. وهذا النوع القرآن كله منه فإنه من غرابة
الصفحه ١٢٩ :
السحر ، بل هي من
ارساله على أعدائه كعادته وسنته في أمثاله من نصره لعباده المؤمنين مرّة بالقتال
الصفحه ٣٥٤ : سادسه. وهذا النوع في القرآن العظيم ما يشبهه
، وهو ما ورد في الآيات من الوقف الكافي والتمام إن وقفت على
الصفحه ٣٩٠ :
فيه حسنان. وروده
على طريق الالتفات التي هي أم من الأمهات.
وصرف الكلام عن
لفظ المضمر إلى لفظ
الصفحه ٩٦ :
فلطفه بسبب ما فيه
من التفصيل ، ولو قال كأنه ممتط من نعاس واقتصر عليه كان قريب التناول. وقد وقع في
القرآن
الصفحه ٢٥٢ : القرآن العظيم كثير .. من ذلك قوله تعالى : ( وَإِذْ
قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ