الصفحه ٣٠٨ :
القسم الثالث والسبعون
الاعتذار
وهو التوسل إلى
محو الذنب وإزالة أثر الجرم مأخوذ من قولهم اعتذرت
الصفحه ٣١٥ : اتفقوا على أن هذه اللام تدخل في الكلام
لنوع من المبالغة وذلك أنهم اذا عبروا عن أمر يعز وجوده أو يعظم أمر
الصفحه ٣٤٨ :
قد عطلت عمل
الساجع وقوة عزمه .. واذا رأيتهم يخرجون الكلم عن اوضاعها من الازدواج فيقولون
أتيتك
الصفحه ٣٥١ :
شاء من مال
القسم الثاني : أن يصير كل بيت أربعة أقسام كقول
جنوب الهذيلية :
وجرد وردت
الصفحه ٣٥٧ :
وليس من المعهود
رد المحبوب على عقبه إذا زار .. ومثل قول ابن عتيق :
جعل الندّ والألوة
والمسك أصيلا لها
الصفحه ٣٩٣ : بِاللهِ ). ومنه قوله : ( وَلا يَأْتَلِ
أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي
الصفحه ٣٩٩ : يقاربها
ويلازمها.
السادس بعد المائة
: التجوز بالنهي لمن لا يصح نهيه ، وإنما المراد به من يصح نهيه
الصفحه ٤٠٠ :
مائة وخمسة عشر قسما إذا حررت بتفاصيلها جاوزت المائة وعشرين نوعا ، بل أكثر من
ذلك ، وقد ذكرناها مفصلة
الصفحه ١٠٠ : يتأسى به ويتعظ ويخشى
ويرجو والشاخص المنتصب وهو من قولهم طلل ماثل أي شاخص ، وهذا رسمه اللغوي ، والذي
تقدم
الصفحه ١١٨ : أشعار العرب وكلامهم كثير وإذا كثر استعماله كان من الكلام الفصيح معدودا
وحسن في التركيب ، وكلما بعد غور
الصفحه ١٣٠ : . وتعصمني بها من كل سوء ، اللهم إني أسألك الفوز في
القضاء. ومنزّل الشهداء. وعيش السعداء. والنّصر على الأعدا
الصفحه ١٣٧ : هل ظعائن
بالعلياء رافعة
وقد تكامل منها
الدّلّ والشّنب
فإن ـ الدل والشنب
ـ لا
الصفحه ١٥٦ :
القدر والقيمة.
وقد رجح بعض أهل المعاني : « الرحمن على الرحيم » لما فيه من زيادة البناء وهو
الألف
الصفحه ١٩٩ : : أما بعد فقد استشفع فلان إلى أمير المؤمنين ليتطول
في إلحاقه بنظرائه من الخاصة ، فأعلمته أن أمير
الصفحه ٢٠٧ : قوله :
زمّوا الجمال
فقل للعاذل الجاني
لا عاصم اليوم
من مدرار أجفاني