الصفحه ١٨٠ :
آخرها وإما من
أولها. فمثال الزائد في آخر الكلمة قولهم : فلان حام حامل لاعباء الأمور كاف كافل
الصفحه ٢١٦ : الأثير :
أجمع جماعة علماء من أرباب هذه الصناعة على أن المطابقة في الكلام هي الجمع بين
الشيء وضده
الصفحه ٢٢٦ : بعضهم : هو اخراج صورة من حكم كان
يقتضيها الخطاب به ، لو لا التخصيص ، وهو شبيه بالنسخ من حيث اشتراكهما في
الصفحه ٢٢٩ : ، فإذا قلت إنما ضرب عمرا زيد ، فالاختصاص في الضارب كما قال
سبحانه وتعالى : ( إِنَّما يَخْشَى اللهَ مِنْ
الصفحه ٢٣٠ : نفيها نفي الحيوانية ، وكذلك نفي الحيوانية يوجب
نفي الانسانية ، ولا يجب من اثباتها اثبات الانسانية
الصفحه ٢٣٢ : ودون العرف
منه حجاب
هدمه الآخر فقال :
ملك أغرّ محجّب
معروفه لا يحجب
الصفحه ٢٦٤ : رده جماعة من الحذاق بما حكى أن سيف الدولة قال للمتنبي ، هذا فاسد
المجاورة ، لأنك أتيت بالتشبيه قبل ذكر
الصفحه ٢٦٨ : ـ وقضينا اليه أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين
ـ لما كان بهذه المثابة من الفخامة فإنّ الابهام أولا يوقع السامع في
الصفحه ٢٩١ : ذكر ما في الانسان من المآثر الحسنة
والصفات المستحسنة والشكر ثناء يقصد به مجازاة المنعم .. وقال بعض أهل
الصفحه ٣١٢ : يعلم ولا يعرف ، وأراد
الله عز وجل أن يخبره بذلك ليذهب عنه الخوف والحذر بالأبلغ من الكلام ، ليكون ذلك
الصفحه ٣٢٩ : أومأ إليه بقوله :
من القاصرات
الطّرف لو دبّ محول
من الذّرّ فوق
الأنف منها لأثرا
الصفحه ٣٣١ : آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ ) قد سلم من حوشي الألفاظ ورذلها ، وتخلص من فظاظة العجمة
وثقلها ، وكل كلمة منه حلت
الصفحه ٣٦٨ :
القسم الثاني والعشرون
رد العجز على الصدر. ويسمى التصدير
وهو أيضا من ضروب
البيان وفنون التلعب
الصفحه ٦٩ : قوم : أقسامها أربعة. الأول : أن
يكون المستعار ، والمستعار منه محسوسين. الثاني : أن يكونا معقولين
الصفحه ٨٨ : المحسوسات صح التشبيه وقويت ، وصار المعقول للمبالغة أثبت في النفس وأقوى من
المحسوس ، فصار لذلك أصلا يشبّه به