الصفحه ١٥٠ : يفعلون بكل فعل فيه نوع تمييز وخصوصية بحال تستغرب أو تهم المخاطب أو غير
ذلك .. ومنه قول تأبط شرا
الصفحه ١٥٨ :
الصناعية فهو
زيادة في اللفظ لتقوية المعنى .. فأما ما جاء من ذلك على سبيل الحقيقة فقوله تعالى
الصفحه ١٦٨ : معشّراته من حروف المعجم.
وكما التزمه الفازازي في عشرينياته. وانما حسن هذا النوع لأن فيه دليلا على قوة
الصفحه ١٧٥ :
أقل من نظرة
أزوّدها
وقد وقع التضمين
في الشعر في بيت كما ذكرناه وفي بيتين. ومنه ما قيل في
الصفحه ١٧٩ : ما جاء من ذلك في الشعر قول النابغة :
ولست بمستبق أخا
لا تلمّه
على شعث أيّ
الصفحه ٢١٩ :
وأما الثاني :
فالمقابلة مصدر من قابل الشيء الشيء يقابله مقابلة إذا واجهه ، وصار ماثلا أمامه ،
وهو
الصفحه ٢٣٦ : الاستحقار مثل قولك للرجل تستحقره ـ أنت تمنعني أنت تضربني
ـ ومنه قوله تعالى : ( أَبَشَراً مِنَّا
واحِداً
الصفحه ٢٩٩ :
كل يوم يمضي
عليه ويدري
إنّه من حياته
محسوب
وهو في غفلة
بعيد من
الصفحه ٣١٦ : ، وإمّا تجاوزا
عنها وهو الإفراط لأن أصل التفريط في وضع اللغة من فرط في الأمر إذا قصر فيه وضيعه
، وأصل
الصفحه ٣٢٢ :
القسم الموفي ثمانين
الاستدراج
قال ابن الاثير
وهو التوصل إلى حصول الغرض من المخاطب والملاطفة
الصفحه ٣٧٨ :
وحدّ ومطلع » وفي
رواية ـ ولكل آية منه ظهر وبطن وحد ومطّلع ـ. الخامس : يطلق ويراد به الشك. ومنه
الصفحه ٢٦ : على الإساءة والجناية. ومنه قوله تعالى : ( وَإِنْ
عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ
الصفحه ٧٠ :
الشق حقيقة في
الصفات كان الخرق المرادف له حقيقة أيضا فيه.
نعم لو قلت خرق
الحشمة لم يكن من
الصفحه ٧٦ : قوله تعالى : ( وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ
النَّهارَ ) وهذا الوصف إنما هو على ما يظهر
الصفحه ٨٥ : طعمه ويميل الطبع اليه .. هذا المثال أشد حاجة
إلى التفسير من تشبيه الحجة بالشمس ، ولكنه مع ذلك غير بعيد