الصفحه ١٢ : . والكلام عليهما من وجوه : الأول في حدهما.
الثاني في اشتقاقهما. الثالث في التفرقة بينهما.
أما
الأول في
الصفحه ٥٢ :
القسم الثامن عشر
التجوز في الافعال وهو
على عشرة أقسام وتحت كل قسم منها
أقسام :
الأول
الصفحه ٦٥ :
امرئ القيس :
فإن تقتلونا نقتلكم
وأمّا : من يقول
إن ـ ثم ـ تستعمل في تراخي بعض الأخبار عن بعض
الصفحه ٧١ :
بالحياة الإدراك والعقل ، فإذا عدما فقد عدمت الآثار المطلوبة من الحياة فتصير تلك
الحياة مساوية للموت في عدم
الصفحه ٨٧ : العقلية مستفادة من الحواس
ومنتهية اليها ، ولذلك قيل : من فقد حسا فقد علما ، وإذا كان المحسوس أصلا للمعقول
الصفحه ٨٩ :
والثاني أن
الاشتراك في نفس الصفة أسبق من الاشتراك في مقتضاها. الثالث أن المشابهة في الصفة
قد تبلغ
الصفحه ٩١ :
بالآخر من ثلاثة أقسام : إما تشبيه معنى بمعنى ، وإما تشبيه معنى بصورة ، وإما
تشبيه صورة بصورة ، وكل واحد
الصفحه ٩٢ : منهم الآفات ، وهذا من عجائب التشبيه وطريقته عند علماء البيان طريقة قولهم
ـ ليوث ـ للشجعان ـ بحور
الصفحه ١٠١ :
القسم الثاني والعشرون
من المجاز
الإيجاز والاختصار
وهو على قسمين : وجيز
بلفظه ، ووجيز بحذف
الصفحه ١٠٣ :
وَهُمْ
مُهْتَدُونَ ). وكقوله تعالى : ( وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ ) وهذا أحسن من قولهم القتل
الصفحه ١٠٤ : وامتنع التعريف من جهة أن
التعريف يقتضي أن تكون الحياة قد كانت بالقصاص من أصلها ، وليس الأمر كذلك.
ومثل
الصفحه ١٢٥ : قلق ولا يضطر الى هذا التأويل إلا على قول من قال ان الانبياء معصومون من
الكبائر والصغائر.
وأما على
الصفحه ١٤١ : عمري
علي بهين ـ من محموده ونادره لما فيه من تفخيم المقسم به .. وعلى نحو من هذا جاء
قول كثير
الصفحه ١٤٦ :
والمسالم يأذن
فتبيّن بقوله ـ والمسالم
يأذن ـ كيفية ظهور المحارب منه ، والصحيح القول الأول وما ذكره
الصفحه ١٤٧ :
يقل لك ولما صار إلى العبادة التي هي أقصى الطاعات قال ـ إياك نعبد ـ تصريحا بها
وتقربا منه عز اسمه