الصفحه ١٦ :
إلى العلاقة
الضعيفة ، ومنهم من لا يتجوز بها لانحطاطها عن العلاقة القوية ، وهذا مذكور في
الكتب
الصفحه ٦٤ :
، فلا يجوز أن يتقدم المشروط على شرط .. ومنه قال الشاعر.
إنّ من ساد ثم ساد أبوه
جاء بثم لتراخ بين
الصفحه ٨١ :
وهذا إنما يتم
بالحكم الجدّي بكونه قمرا ليكون من شأنه أن يبلى الكتان.
الوجه الثالث عشر
: شروط
الصفحه ٨٢ :
القسم الحادي والعشرون
التشبيه والكلام عليه من وجوه
الأول : هل هو من
المجاز أو لا؟. الثاني
الصفحه ١٤٨ : بأنه النبي الأمي الذي يؤمن بالله
وكلماته كائنا من كان أنا أو غيري اضطرارا للنصفة وبعدا للتعصب لنفسه
الصفحه ١٩٤ :
الثياب به فثبت
حينئذ أنه أراد ما تشتمل عليه الثياب ، وفي ذلك من الحسن ما لا ينكره العارف بهذه
الصفحه ٢٢٢ : وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي ) فإن هذا تقابل من
جهة المعنى ، ولو كان التقابل من جهة
الصفحه ٢٢٨ :
يقول : أن الرمان
والرطب فاكهة. وأما على قول من يقول أنهما ليسا من الفاكهة ، فلا يكون من هذا
النوع
الصفحه ٢٧١ :
القسم الرابع والخمسون
التعقيب المصدري
وانما يعمد إلى
ذلك لضرب من التأكيد لما تقدّمه والاشعار
الصفحه ٣٢٤ :
بالاحتجاج على
طريقة التقسيم ، فقال لا يخلو هذا الرجل من أن يكون كاذبا فكذبه يعود عليه ولا
يتخطاه
الصفحه ٣٣٤ :
القسم الثالث
الاشتقاق ويسميه بعضهم الاقتضاب أيضا
وهو من باب التجنيس ، وإن عدّ أصلا برأسه
الصفحه ٣٦٦ :
القسم الحادي والعشرون
ما يقرأ من الجهتين
مثاله من الكتاب
العزيز قوله تعالى : ( كُلٌّ فِي
الصفحه ٣٩١ :
قول من قال : إن
اعجازه بحراسته من التبديل والتغيير والتصحيف والتحريف والزيادة والنقصان ، فإنه
ليس
الصفحه ١٣ :
مثلها إلا مثله.
وأما الفصاحة
فقالوا : اشتقاقها من الفصيح ، وهو اللبن الذي أخذت منه الرغوة ، وذهب
الصفحه ٧٧ :
الوجه الخامس :
فيما تصح منه الاستعارة وفيما لا تصح .. قال الامام فخر الدين وجماعة من المحققين
: إن