الصفحه ٢٣٣ : ، فلم يعذبكم بذنوبكم.
ومنه قوله تعالى : ( وَقالَتِ الْيَهُودُ
عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ وَقالَتِ النَّصارى
الصفحه ٢٥٨ : ، والقرآن العظيم كله سهل ممتنع ألفاظه
سهلة ومعانيه نادرة وأسلوبه غريب قد مازجت القلوب عذوبته وحلت في العيون
الصفحه ٢٨٧ :
خروجهم منها ،
وخروجهم موقوف على ما تقدم ، وبذلك اقتضت البلاغة أن تكون هذه الجملة رابعة الجمل
الصفحه ٣٢٦ : تلويحا والآخر تصريحا. وفي القرآن العظيم من هذا النوع كثير.
الصفحه ٣٦ : .
السادس : قولهم :
« خرجت من المسجد » ومثله في القرآن كثير.
السابع : وصف
البعض بوصف الكل وهو في قوله
الصفحه ٤٤ : فعلا معنى فعل آخر لافادة معنى فعلين وتعدّيه أيضا في بعض
المواطن وهو في القرآن كثير. منه قوله تعالى
الصفحه ٢٠٠ : ) ومثل هذا في القرآن كثير .. ومنه في الشعر قول السموأل بن
عاديا :
إنا لقوم لا نرى
القتل سبّة
الصفحه ٢٥٠ : ولم ترد
وهذا النوع في
القرآن العظيم منه كثير وسنذكره في فصل تلوين الخطاب إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢٨٢ :
مِنْ
سُلْطانٍ إِلاَّ أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ) وكذلك تقول كسرته
فانكسر ولا تقول
الصفحه ٢٩٣ :
وهذا من نوع
الغلوّ والإغراق ، وسيأتي بيانه عقيب هذا القسم ان شاء الله تعالى. وهذا النوع في
القرآن كثير.
الصفحه ٣٥٨ :
وإن تك قد ساءتك
مني خليقة
فسلّي ثيابي من
ثيابك تنسلي
ـ والقرآن
الصفحه ٣٥٩ : القافية حرفا معينا كما في قوله
تعالى : ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ
خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ
الصفحه ١٣٨ :
قال المصنف عفا
الله عنه : التباين في المباني ليس بمستقبح وقد ورد في القرآن العظيم منه كثير.
ومن
الصفحه ١٦٢ : منها ما
يكون بسطا للكلام واتساعا فيه كما ورد في القرآن العظيم مثل قصة يوسف عليه الصلاة
والسلام بطولها
الصفحه ٢٤٠ : ء ، وينفيه في كلام واحد وخطبة واحدة أو
بيت واحد. وهو في القرآن العظيم كثير .. ومن ذلك قوله تعالى : ( هُوَ