الصفحه ٨٣ : ذلك ، لما قد عرف وعهد من
اجتماع هذه الصفات في المشبه به ، فإنه معروف بها مشهور بكونها فيه.
وأما
الصفحه ٩٦ :
أشبه شيء بالحواجب
اذا بدت. والثاني ما يكون التشبيه في هيئة الحركة فقط مجردة من كل وصف يقاربها
الصفحه ٩٨ : بتقييد
البعض بالبعض ، وهو قريب من الاستعارة ، ومنه في القرآن كثير. من ذلك قوله تعالى :
( مَثَلُ الَّذِينَ
الصفحه ١٤٠ : معترض فيه لوجب ان يكون فلا أقسم بمواقع النجوم إنه
لقرآن كريم ، وفائدة هذا الاعتراض بين القسم وجوابه إنما
الصفحه ١٤٥ : الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ
الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ ). وقوله تعالى : ( وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ
الصفحه ١٨٣ :
فجعلتم الشعراء
في الأنعام
ـ فالشعراء ـ جمع
شاعر واسم سورة ـ والأنعام ـ الابل والبقر والغنم واسم
الصفحه ١٨٧ :
القسم السابع عشر
في الكناية. والكلام عليها من وجوه
الاول : في حدها.
الثاني : في المعنى الذي
الصفحه ٢٠٨ :
القسم الخامس والعشرون
الانتقال من فن إلى فن. ويسمى التخلص. والكلام عليه من وجوه
الاول : في
الصفحه ٢١٠ :
القسم السادس والعشرون
في الاقتضاب. والكلام
عليه من وجوه
الاول : في
حقيقته. الثاني : في المعنى
الصفحه ٢١٩ : من باب المفاعلة كالمضاربة والمقاتلة ، وأصله في الإجرام يقال : قابل الشخص
الشخص ، والجبل الجبل إذا
الصفحه ٢٣٥ :
الذي يدعى أمرا
وأنت تنكره ـ متى كان هذا أفي ليل أم نهار ـ وتقديره لو كان لكان إما في ليل ،
وإما في
الصفحه ٢٦٣ : فَواحِدَةً
) وقد ذكر أئمة التفسير في الجمع غير ذلك اقتصرنا على هذا خشية التطويل. وأما
آدم عليهالسلام فقد
الصفحه ٢٨٩ : يكثر في وصف الممدوح ونشر مآثره وتعديد
مكارمه ونحو ذلك ..
وقد قال قدامة
الأوصاف التي يمدح بها اربعة
الصفحه ٢٩٦ :
القسم الخامس والستون
الرثاء والتعزية
فأما الرثاء فهو
مدح الميت بما كان فيه من المناقب المذكورة
الصفحه ٣٠٩ : أرباب الصناعات إذا
تلاقوا في تقديم بعضهم على بعض ، كالمتناظرين قبل أن يتخاوضوا في الجدال ، وإنما
قالوا