الصفحه ٢٢٧ :
الأول والتخصيص قد
يقع بقول وفعل وقياس وغير ذلك.
الثالث : أن نسخ
الشيء لا يكون الاّ بما هو مثله
الصفحه ٣٩٠ :
فيه حسنان. وروده
على طريق الالتفات التي هي أم من الأمهات.
وصرف الكلام عن
لفظ المضمر إلى لفظ
الصفحه ٦٠ :
بِبالِغِيهِ
) وأمثاله في القرآن كثير .. وأما التجوز بها فهو أنواع. الأول : أن يجعل
المعنى ظرفا
الصفحه ١٠٨ :
قسمين : موجزة.
ومطولة .. فالموجزة مثل قوله تعالى : ( وَاللاَّئِي يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ
الصفحه ٢٢٢ : وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي ) فإن هذا تقابل من
جهة المعنى ، ولو كان التقابل من جهة
الصفحه ٢٥٢ : القرآن العظيم كثير .. من ذلك قوله تعالى : ( وَإِذْ
قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ
الصفحه ٢٧١ : بتعظيم شأنه أو بالضد من ذلك .. مثال
الأول قوله تعالى : ( وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي
الصفحه ٣٠٩ :
: ( إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلى ) ست فوائد. الاولى
إنّ المشددة التي من شأنها التأكيد لما يأتي بعدها كقولك : زيد
الصفحه ١٦٠ :
الكلام ، فإن أصله
في وضع اللغة من أطنب في الكلام إذا بالغ فيه كما تقدم.
الرابع : فيما
يستحسن
الصفحه ١٨٦ : الثاني :
فأقسامها أربعة. الأول ما قدمناه. والثاني أن يكون اللفظ القليل مشتملا على المعنى
الكبير. ومنه
الصفحه ٢٠٦ :
القسم الرابع والعشرون
في براعة الاستهلال
وهو أن يذكر
الانسان في أول خطبته أو قصيدته أو رسالته
الصفحه ٢٢١ :
ذلك نظرا من حيث
ترتيب التفسير ، لا من حيث المقابلة ، لأن ترتيب التفسير يقتضي أن كان قال ـ بلا
حزن
الصفحه ٣٦٩ : منها على اللباب وأتى منها بالعجب
العجاب ، وهو على ضروب :
الأول : التجنيس
المماثل وهو أن يكون من اسمين
الصفحه ٥٢ :
القسم الثامن عشر
التجوز في الافعال وهو
على عشرة أقسام وتحت كل قسم منها
أقسام :
الأول
الصفحه ١٤١ : يأتي في الكلام لغير فائدة فهو ضربان. الأول : أن يكون دخوله
في التأليف كخروجه منه لا يؤثر حسنا ولا قبحا