الصفحه ٢٤٦ : :
نهبت من الأعمار
ما لو حويته
لهنئت الدّنيا
بأنّك خالد
أول البيت مدح
بفرط الشجاعة
الصفحه ٣٤٥ :
القسم الحادي عشر
التسجيع. والكلام عليه من وجوه
الأول : في
أقسامه. الثاني : اختلاف العلماء في
الصفحه ٣٨٩ : ) فالأول فاء
التعقيب هاهنا ، مستفادة من معنى التسبب لمعنيين. أحدهما جعل الأنعام الكثيرة سببا
للقيام بشكر
الصفحه ١٤ :
فالكلام عليه أيضا من خمسة أوجه : الأول : في المعنى الذي استعملت العرب المجاز من
أجله. الثاني : في حدّه
الصفحه ٢١٦ : الأثير :
أجمع جماعة علماء من أرباب هذه الصناعة على أن المطابقة في الكلام هي الجمع بين
الشيء وضده
الصفحه ٣٨٠ :
الخطب وأنماط
الأراجيز ، وضروب السجع .. وقد اعترض على هذا القول من وجوه. الأول : لو كان
الابتدا
الصفحه ٦٩ : قوم : أقسامها أربعة. الأول : أن
يكون المستعار ، والمستعار منه محسوسين. الثاني : أن يكونا معقولين
الصفحه ١٥٧ :
القسم العاشر
الإطالة والإسهاب. ويسمى الإطناب. والكلام عليهما من وجوه
الاول : في ذكر
الغرض الذي
الصفحه ١٦٤ : إِنْ تُرِيدُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ ، وَما
تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ
الصفحه ٣٨٦ : لدخل تحت مقدورهم .. وقد اعترض على هذا
القول بوجوه ثلاثة. الأول : أن عجز العرب عن المعارضة لو كان من أجل
الصفحه ١٣٩ : فائدة فإما أن يكون دخوله في التأليف كخروجه منه ، وإما أن
يؤثر في التأليف نقصا وفي المعنى فسادا فالأول
الصفحه ٣٩٢ : ، والمجموع ما عدل ، وما لم يعدل
مائة وعشرون قسما.
الأول : خطاب عام
وهو ما أريد به جميع من يعقل مثل قوله
الصفحه ٢٤٩ :
القسم الثالث والأربعون
التجريد
وهو على قسمين ..
الأول خطاب الغير ، والمراد به المتكلم ، وهو
الصفحه ٢٧٦ : يكون معلوما أو لا يكون كذلك. فالأول تأكيده بضمير
آخر ، وعدم تأكيده بذلك سواء في البلاغة كما في قوله
الصفحه ٤٠١ : الكتاب................................................................. ٣
القسم
الاول : ف الکلام عل