الصفحه ٨٤ :
بنا ـ فصل بين
المضاف والمضاف اليه. والاشتراك في كيفية مذوقة كتشبيه بعض الفواكه الحلوة بالعسل
الصفحه ١٥٨ :
الصناعية فهو
زيادة في اللفظ لتقوية المعنى .. فأما ما جاء من ذلك على سبيل الحقيقة فقوله تعالى
الصفحه ٦٠ :
بِبالِغِيهِ
) وأمثاله في القرآن كثير .. وأما التجوز بها فهو أنواع. الأول : أن يجعل
المعنى ظرفا
الصفحه ١٤ :
المخصوص المعروف
.. الثاني حدها في الجمل : فهو كل جملة وضعتها على أن الحكم المفاد بها على ما هو
الصفحه ٦٩ :
وأما قوله ـ وإثبات
ما لغيره له ـ ذكره لتدخل فيه الاستعارة التخييلية. وقوله ـ لأجل المبالغة في
الصفحه ١٦٠ :
الكلام ، فإن أصله
في وضع اللغة من أطنب في الكلام إذا بالغ فيه كما تقدم.
الرابع : فيما
يستحسن
الصفحه ٤٨ : والنديّ عن أهلها ، وبالغائط وهو المكان المنخفض عما يخرج من
الانسان لانهم كانوا في الغالب يقضون الحاجة في
الصفحه ٧٠ :
الشق حقيقة في
الصفات كان الخرق المرادف له حقيقة أيضا فيه.
نعم لو قلت خرق
الحشمة لم يكن من
الصفحه ٢٢٣ :
والاولى في هذا
الباب وأمثاله كثيرة فاعرفها .. واعلم ان في تقابل المعاني بابا عجيب الأمر يحتاج
إلى
الصفحه ٦٧ : سبعة أقسام.
وقد بيناها في الوجه
الثالث من الكلام عليها
اعلم وفقنا الله
وإياك أن اللفظ إذا استعمل
الصفحه ١٢٢ :
وأما اذا كان
الظرف في النفي فإن تقديمه يفيد تفضيل المنفي عنه كما في قوله تعالى : ( لا فِيها
غَوْلٌ
الصفحه ٥٩ :
تعالى : ( أَفَأَنْتَ
تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ ) معناه لست منقذ من في النار. وقوله تعالى
الصفحه ١٢٠ :
القسم الثالث والعشرون
في التقديم والتأخير. والكلام عليه من وجوه ثلاثة :
الاول : في ذكر
المعنى
الصفحه ٩٩ :
غضون كلامه صلّى
الله عليه وسلّم من هذا كثير .. وأما أشعار العرب فقد ورد فيها من ذلك كثير منها
ما
الصفحه ١٢٣ : ، والأول كما في قوله تعالى : ( وَما يَعْزُبُ عَنْ
رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي