الصفحه ٣٥٢ : :
فنحن في جدل
والروم في وجل
والبحر في خجل
والبرّ في شغل
ـ ومنه قول ابن
المقري :
الصفحه ١٢١ : ) وكذلك : ( بَلِ
اللهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ ) فإن المراد هاهنا
بتقديم المفعول لتخصيصه
الصفحه ١٧١ : .. ومنه قول الشاعر :
حلفت بمن سوّى
السماء وشادها
ومن مرج البحرين
يلتقيان
الصفحه ٢٩٣ : .. ومنه قول بديع الزمان :
هو البدر إلاّ
أنه البحر زاخرا
سوى انه الضرغام
لكنّه الوبل
الصفحه ٢٢٤ : ما أنعم به عليهم من تسخير
ما في الأرض لهم واجراء الفلك في البحر لهم وتسييرهم في ذلك الهول العظيم
الصفحه ٣٤٧ :
المختلفة في فقرتين
فالأحسن أن تكون الثانية أزيد من الأولى ولا تزيد بقدر كثير كقوله تعالى
الصفحه ١٠٦ : من
الأول لزيادة غموضه كما في قولهم فلان يحلّ ويربط ومعناه : أنه يحل الأمور ويربطها
أي ذو تصرف.
وقد
الصفحه ٨٢ :
القسم الحادي والعشرون
التشبيه والكلام عليه من وجوه
الأول : هل هو من
المجاز أو لا؟. الثاني
الصفحه ٣٣٠ : اللفظ المؤلف من حيث لا يمكن أن يؤتى به إلابحسن انتظام وهو ينقسم إلى
أقسام :
الأول التهذيب :
وهو
الصفحه ٢٥١ : له بابا. وهو على قسمين .. الأول أن تذكر
شيئا وترجع عنه كقولهم : والله ما معه من العقل شيء ، الاّ
الصفحه ١٨٠ :
آخرها وإما من
أولها. فمثال الزائد في آخر الكلمة قولهم : فلان حام حامل لاعباء الأمور كاف كافل
الصفحه ٢٠١ :
). ومثله قوله تعالى : ( لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ
الصفحه ٢١٨ :
القسم الثامن والعشرون
المقابلة. والكلام عليها من وجوه
الأول : في
حقيقتها. الثاني : في اشتقاقها
الصفحه ٣٧٦ : الملوك ، وهو قول حسن .. وأما الآية ففيها أربعة أقوال : الأول :
أنها اشتقت من العلامة ، والآية علامة
الصفحه ٣٣٤ : المصنف عفا
الله عنه : هذا الباب أولى بأن يكون من أجناس التجنيس ، والآية التي استشهد بها هي
من التجنيس