الصفحه ٢٦٤ : النوع
قول المتنبي :
وقفت وما في
الموت شك لواقف
كأنّك في جفن
الرّدى وهو نائم
الصفحه ٢٧٦ :
القسم السادس والخمسون
في الضمائر وما يتعلق بها
اعلم وفقنا الله
واياك ان الضمير لا يخلو إما أن
الصفحه ٣١٣ : بالقيام ، وقولنا إن
زيدا قائم إخبار عن زيد بالقيام أيضا إلاّ أن في الثانية زيادة ليست في الأولى ،
وهي
الصفحه ٣١٧ :
وأنا المنيّة في
المواطن كلّها
والطعن مني سابق
الآجال
فإن الطعن
الصفحه ٣٢٣ : الدلالة على الطريق السويّ ، فلا تستنكف وهي أني وإياك
في مسير وعندي معرفة بالهداية دونك فاتّبعني أنجّك من
الصفحه ٣٣٨ : كله على هذا المنوال خلا ما فيه من المتشابه والحروف التي في أوائل السور ،
فإذا فسرت كانت كذلك. ومنه في
الصفحه ٣٧٥ :
فصل
وقد كان ينبغي أن
يكون مقدما في أول الكتاب ، ذكر ما اشتق منه القرآن ، والسورة والآية والكلمة
الصفحه ٣٨٤ : (
الْمُصَيْطِرُونَ ) كاد قلبي أن يطير. وفي رواية : أول ما وقر الايمان في قلبي
.. وروى أن عتبة بن ربيعة كلمه رسول الله
الصفحه ٣٨٥ :
الأنعام ، وصنوفا من الرفعة والإكرام ، وراجعه في ذلك مرة بعد أخرى ، فلم يزده ذلك
إلاّ طغيانا وكفرا فغاب عنه
الصفحه ١٥ :
عليه ، ثانيا
لتسويته علاقة بين مدلول الحقيقة والمجاز ..
وأما حده في الجمل
: فهو كل جملة أخرجت
الصفحه ٣٠ :
فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ ) أي أمر من ينادي في قومه.
الرابع : نسبة
الفعل إلى الآذن فيه وهو في القرآن كثير
الصفحه ٣٤ :
السادس : التعبير
عنها بالذكر في قوله : ( وَاذْكُرِ اسْمَ
رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ) وفي قوله
الصفحه ٥٢ :
القسم الثامن عشر
التجوز في الافعال وهو
على عشرة أقسام وتحت كل قسم منها
أقسام :
الأول
الصفحه ٧٤ : ). ومنه قوله تعالى ( وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ ) وكل خوض ذمه
الصفحه ١٠١ : عادة ، وسبب حسنه أنه يدل على التمكن في الفصاحة والملكة في البلاغة ،
وحصول ملاذ كثيرة دفعة واحدة