الصفحه ٢٧٠ :
المغزى ، وإنما
يفعل ذلك طلبا للمبالغة لأن له تأثيرا شديدا في القلب ، وموقعا عظيما في النفس
وفائدته
الصفحه ٣١٩ : أخذ بثأره .. ومنه قوله في هذه القصيدة أيضا :
علّ الأمير يرى
ذلّي فيشفع لي
إلى
الصفحه ٣٤٦ :
.. أما الاول وهو القصير فاعلم أن أقصر الفقرات
القصار في السجع ما يكون من لفظين كقوله تعالى
الصفحه ٣٦٤ :
وَالنَّهارِ
وَابْتِغاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ.
وَمِنْ
الصفحه ٣٨١ : الاّ بما يعزب على الكافة الاتيان بمثله مع اعترافهم بان في مقدورهم من
جنسه ولو جاء موسى لقومه بالفصاحة
الصفحه ٣٨٩ : ء
العاجلة دون عطاء الآجلة ، ودلالة على أن المتوقع من سيب الكريم في حكم الواقع ..
السادسة : جاء بالكوثر محذوف
الصفحه ٣٩٩ : .
السابع بعد المائة
: التجوز بنهي من يصح نهيه والمنهي في الحقيقة غيره.
الثامن بعد المائة
: التجوز بهل عن
الصفحه ١٢ :
القسم الأول
وهو ينقسم الى اربعة
وثمانين قسما
القسم الأول : في
الكلام على الفصاحة والبلاغة
الصفحه ٣٣ : تَقُمْ
فِيهِ أَبَداً ) أي لا تصلّ فيه أبدا.
الثاني : التعبير بالركوع
عن الصلاة وهو في قوله تعالى
الصفحه ٧٢ : وأصناف البديع وفنون البلاغة ، وعيون الفصاحة وأجناس
التجنيس .. أما ما جاء في الكتاب العزيز من استعارة
الصفحه ٧٩ :
الكحل لم يضر
وقول النابغة :
وصدر أراح الليل
عازب همّه
المستعار في كل
واحد منهما وهو الرمي
الصفحه ٩١ :
كاللّيالي
وقد وقع تشبيه
الشيئين بالشيء الواحد ، وانما جاز ذلك لأنه لا يخلو الشيئان في تشبيه أحدهما
الصفحه ١٣٤ :
هذه الآية مماثلة في المعنى لما سبق ذكره ـ وأصحاب المشئمة ـ هم الظالمون لأنفسهم
ـ وأصحاب الميمنة ـ هم
الصفحه ١٤٢ :
فإن في هذا البيت
من رديء الاعتراض ما اذكره وهو الفصل بين ـ قد ـ والفعل الذي هو ـ بيّن ـ وذلك
قبيح
الصفحه ٢٢٧ : في القوة ، أو بما هو أقوى منه في الرتبة والتخصيص
جائز بما هو دون المخصوص في الرتبة.
الرابع : أن