الصفحه ٣٤٥ :
القسم الحادي عشر
التسجيع. والكلام عليه من وجوه
الأول : في
أقسامه. الثاني : اختلاف العلماء في
الصفحه ٣٧١ :
لم أنل في منى
منى النفس لكن
خفت بالخيف أن
تكون وفاتي
فقوله
الصفحه ٥٥ :
تأكيد ما عبر عنها
بالخبر المستقبل ، فإن بالغت في التأكيد تجوزت عنها بالخبر الماضي.
الرابع
الصفحه ٨٥ :
كان مألوفا ، ثم
إن القلب يرتاح له والنفس تنشرح به فلسرعة وصوله الى النفس صار كالماء الذي يسوغ
في
الصفحه ٨٧ :
تعالى : ( مَثَلُ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ أَعْمالُهُمْ كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ
فِي
الصفحه ٨٨ :
فانهض بنار الى
فحم كأنهما
في العين ظلم
وانصاف قد اتفقا
جاءت ونحن كقلب
الصبّ
الصفحه ١٠٢ : ، ثم رتب جمل المنهيات كما
رتب جمل المأمورات في العطف بحيث لم يتأخر في الكلام ما يجب تقديمه ولم يتقدم
الصفحه ١١٠ :
المشيئة والارادة
في باب لو وباب الشرط ففي القرآن العظيم منه كثير.منها قوله تعالى : ( وَلَوْ
شا
الصفحه ١٢٤ :
وأما الثالث فهو
الذي لا يلزم تقديمه زيادة في المعنى ويكون الأحسن تأخيره فإذا قدّم كان ذلك
مفاضلة
الصفحه ١٢٧ : في حق الملائكة ، ويكون يصلي المقدرة مجازا في حق الله.
وكذلك القول في
قوله تعالى ( هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٤١ : عمري
علي بهين ـ من محموده ونادره لما فيه من تفخيم المقسم به .. وعلى نحو من هذا جاء
قول كثير
الصفحه ١٦٤ : إِنْ تُرِيدُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ ، وَما
تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ
الصفحه ١٩١ : ـ أي أنت كذلك. وهو كثير في الشعر القديم والمولد وفي
الكلام المنثور .. وسبب توكيد هذه المواضع بمثل انه
الصفحه ٢١١ : الْمُؤْمِنِينَ ) الآيات. هذا كلام يذهل العقول ويحيّر الالباب ، وفيه كفاية
لطالب البلاغة والمنتصب لهذه الصناعة
الصفحه ٢٢٥ :
القسم التاسع والعشرون
الاحتراس
وهو أن يذكر لفظا
ظاهره الدعاء بالخير والنفع ، وذلك بما في ضمنه