الصفحه ٢٤٠ : ابن عادياء اليهودي :
وتنكر إن شئنا
على الناس قولهم
ولا ينكرون
القول حين نقول
الصفحه ٢٥٨ :
القسم التاسع والاربعون
الغرابة .. والظرافة ..
والسهولة
أما الغرابة فقال
ابن قدامة .. هي أن
الصفحه ٢٦٦ :
وَفارَ التَّنُّورُ ) إلى قوله : ( وَقِيلَ بُعْداً
لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) ولهذا انّ ابن المقفع لما
الصفحه ٢٦٩ : ابْنِ لِي صَرْحاً ) إلى قوله : ( فَأَطَّلِعَ إِلى
إِلهِ مُوسى ) الآية لما أراد تفخيم ما التمس من بلوغه
الصفحه ٢٨٢ :
وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقابِ وَالْغارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ
وَابْنِ السَّبِيلِ ) ما عدل عن
الصفحه ٢٩١ : ـ حمدت الرجل ـ اذا شكرت له صنيعه ـ وأحمدته ـ إذا
وجدته محمودا .. وقال ابن الانباري ـ حمد ـ مقلوب مدح
الصفحه ٢٩٨ : الملفوظ
بها ففي القرآن منه كثير. من ذلك قوله تعالى :
( قالَ ابْنَ أُمَّ
إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي
الصفحه ٣١١ : بالضمير المنفصل للضمير المتصل
كقوله تعالى : ( وَإِذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
أَأَنْتَ قُلْتَ
الصفحه ٣١٦ :
القسم السابع والسبعون
في الاقتصاد والإفراط
والتفريط
قال ابن الاثير رحمهالله : الاقتصاد أن
الصفحه ٣٢٢ :
القسم الموفي ثمانين
الاستدراج
قال ابن الاثير
وهو التوصل إلى حصول الغرض من المخاطب والملاطفة
الصفحه ٣٣٤ : ء
ذكره الزنجاني في
تكلمته ..
قال ابن الاثير :
الاشتقاق على قسمين : صغير. وكبير. فالصغير أن تأخذ أصلا من
الصفحه ٣٣٥ :
اليه. وأمثال هذا كثير فاعرفها .. قال ابن الأثير ، وأما الاشتقاق الكبير فهو أن
تأخذ أصلا من الأصول فتعقد
الصفحه ٣٥٤ : ، وقد يسمى
هذا النوع المتلوّن وذكره الزنجاني وأنشد فيه :
أبنيّ لا تظلم
بمكّة لا الصغير ولا
الصفحه ٣٥٧ :
وليس من المعهود
رد المحبوب على عقبه إذا زار .. ومثل قول ابن عتيق :
جعل الندّ والألوة
والمسك أصيلا لها
الصفحه ٣٨٨ : ذلك الخير الكثير ينال
أولاده إلى يوم القيامة من أمته. جاء في قراءة عبد الله ابن مسعود رضياللهعنه