الصفحه ١٠٧ : المحذوف بالمعنى أو يحطه عن رتبته ،
وسيأتي بيانه. وأما الحسنة فهي على قسمين : جمل. ومفردات. فأما الجمل فهي
الصفحه ١١٤ :
قال المصنف عفا
الله عنه : هذه الأجوبة المحذوفة بعضها يصلح أن يكون في باب حذف الجمل ، وبعضها
يصلح
الصفحه ٢٧٨ : وهو يقتضي التشريك فيما يوجب الإعراب. الثاني :
عطف الجمل التي في قوة الإفراد ويقتضي التشريك أيضا
الصفحه ٢٨٧ :
خروجهم منها ،
وخروجهم موقوف على ما تقدم ، وبذلك اقتضت البلاغة أن تكون هذه الجملة رابعة الجمل
الصفحه ٣٨٩ : همته فيه قوية.
روي عنه صلى الله
عليه وسلم : أنه أهدى مائة بدنة فيها جمل في أنفه برة من ذهب. الخامسة
الصفحه ٣٩٠ : كثرت في
التنزيل مواقعه. الثانية ويتجه أن نجعلها جملة الاعتراض مرسلة ارسال الحكمة
الخاتمة الاغراض كقوله
الصفحه ٤٠٥ : بالجملة الفعلية
والخطاب بالجملة الاسمية..................... ٣١٣
القسم
٧٦ لام التأكيد
الصفحه ٨٩ : كحسبت وخلت ويحسب ويخال
ونظائرها. وأما الحروف فالكاف مفردة واذا أضيف اليها ما يجري مجرى ذلك وقد نطق
بذلك
الصفحه ١٨٠ :
آخرها وإما من
أولها. فمثال الزائد في آخر الكلمة قولهم : فلان حام حامل لاعباء الأمور كاف كافل
الصفحه ٢٣٨ : الكاف لتغير المعنى. ومن ذلك قوله تعالى : (
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ) لو ضمّت لاختل المعنى. ومن ذلك قوله
الصفحه ٩ : عند النظر اليه
:
( قال المصنف رضياللهعنه ) :
وهذه الجملة التي
تأصلت وتحصلت والفوائد التي بعد
الصفحه ٣٨ : وقاس وقانع فهذه كلها
من أوصاف القلوب ، وقد وصفت بها الجملة.
الرابع : قوله
تعالى : ( كِتابٌ فُصِّلَتْ
الصفحه ٥٢ : جملة ما لا بد من حدوثه ووقوعه فصار يأتي بمنزلة أتى ومضى.
وكذلك قوله تعالى : ( وَيَوْمَ نُسَيِّرُ
الصفحه ٧٢ :
فصل
وهذه جملة مما
احتوى عليه الكتاب العزيز من أقسام الاستعارة وصنوفها نذكرها مفصلة مبينة على حكم
الصفحه ٨٠ : جملة أركان الشخص ،
وراعى ما يراه الناظر من جميع جوانبه.
الوجه الحادي عشر
: الاستعارة بالكناية وبيان