الصفحه ٢٦٣ : مراعاة حقوق
الخلق والحق ، ليحصل لهم الكمال ، ثم لما كانت حقوق الآدميين منها ما هو متعلق
بالحياة ، وقد ذكر
الصفحه ٢٧٠ : ، ثم التفسير بعدهما يسوّي بينهما .. فمن ذلك قوله
تعالى : ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ
الصفحه ٢٧١ : إليه فيكافئهم على حسب أفعالهم ، ثم لخص ذلك
بقوله : ( مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ ) إلى آخر الآيتين.
فانظر
الصفحه ٢٧٢ : جهله. وسحب ذيل عجبه
ـ وما أشبه ذلك ثم يقول ـ صنع الشيطان الذي غلب النفوس ، وميل الألباب ـ ومثل هذا
كثير
الصفحه ٢٧٨ : .. واعلم أن فائدة
العطف التشريك بين المعطوف والمعطوف عليه ، ثم من الحروف العاطفة ما لا يفيد إلاّ
هذا القدر
الصفحه ٢٧٩ : كريم
إذ لا مناسبة بين
مرارة الهوى ، وبين كرم أبي الحسين. ثم إن كان المحدث عنه في الجملتين
الصفحه ٢٨١ :
تعالى : ( هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ وَإِذا مَرِضْتُ
فَهُوَ يَشْفِينِ وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ
الصفحه ٢٨٣ : التمليكات يحتاج فيه إلى معرفة سنه
ولونه وعمله ، ثم يفتقر فيه إلى معرفة عيوبه فنفى الله سبحانه وتعالى عن تلك
الصفحه ٣٠٩ : قائم ، ثم تقول إنّ
زيدا قائم ففي قولك إن زيدا قائم من الإثبات لقيام زيد ،
الصفحه ٣١٠ : انتفاء الخوف عنه ، لأنه
عال وإنما نفى الخوف عنه أولا بقوله ـ لا تخف ـ ثم استأنف الكلام بقوله ـ إنك أنت
الصفحه ٣١٧ : الاقتصاد ، وذلك أن يجعل الغلوّ وهو الافراط مثلا ، ثم يستثنى فيه
بأو ، أو يكاد أو ما جرى هذا المجرى ، فيدرك
الصفحه ٣٢٥ :
الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً
مِنْهُ نَسِيَ ما كانَ يَدْعُوا
الصفحه ٣٤٦ : ذلك
قوله تعالى : ( وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا
رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ
الصفحه ٣٥٠ : أبيات مشطورة أو منهوكة مقفاة ، ثم يجمعها
قافية مخالفة لازمة للقصيدة حتى تنقضي أو رسالة حتى تنتهي ، فتصير
الصفحه ٣٥٩ : أبيات له :
خليليّ هذا رسم
عزّة فاعقلا
قلوصيكما ثم
انزلا حيث حلت
فكانت