الصفحه ١٦١ : الْآخِرِ
وَارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ) .. الثالث : أن
تذكر الشيء ، ثم تضرب
الصفحه ١٦٥ : ـ بلغن ـ لاختلاف
البلوغين .. وأما قوله تعالى : ( وَقُلْنَا اهْبِطُوا
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ) ثم قال
الصفحه ١٧٨ : الكريمة تذييلان. أحدهما قوله تعالى ـ وعدا عليه
حقا ـ فإن الكلام تم قبل ذلك ثم أتى سبحانه وتعالى بتلك
الصفحه ١٩٨ : قبله من الحديث وهو التأسف على مفارقة أولاده لقرب وفاته
لأن غزوة حنين كانت في شوال سنة ثمان ، ووفاته
الصفحه ٢٠١ :
القسم العشرون
في التورية
وهو أن يعلق
المتكلم لفظة من الكلام بمعنى ، ثم يردها بعينها ويعلقها
الصفحه ٢١٤ :
قوله : ( لِرَبِّ
الْعالَمِينَ ) ثم اقتضب فقال : ( كَلاَّ إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي
الصفحه ٢١٦ : . أما اللفظي فهو على قسمين : الأول ما قدمناه. والثاني أن يجمع بين شيئين
موافقين وبين ضديهما ، ثم إذا
الصفحه ٢١٩ : واجهه ، وناوحه ، إذا صار موازيا له ماثلا أمامه ، ثم
توسع فيه حتى استعمل في المعاني ، ولما وضع المؤلف
الصفحه ٢٢٨ : الثالثة على نفي التشريك ، وقد تذكر الثالثة في مثل ما إذا ادعى واحد أنك
قلت قولا ، ثم قلت بخلافه فتقول ما
الصفحه ٢٣٤ : الْأُنْثَيَيْنِ ) تقديره لو وجدتم التحريم لكان محرما ، إما ذا أو ذاك ، ثم
يستدل ببطلان الأصلين على بطلان القسمين
الصفحه ٢٣٨ : ثم ويل
للمكذّب
إن كسرت ذال
المكذب ، كان حسنا ، وإن فتحت كان قبيحا وكفرا .. ومن هذا المعنى
الصفحه ٢٤٨ : ، بل أشد لأن من
ذبح بغير سكين يقاسي الألم في حال ذبحه ، ثم يستريح ، والحاكم بهذه الأمور مستمر
التعب
الصفحه ٢٤٩ :
فما حسن أن تأتي الأمر طائعا
وتجزع إن داعى الصبابة أسمعا
وأذكر أيام الحمى ثم
الصفحه ٢٥١ :
الأرواح والدّيم
ـ القسم الثاني من
الاستدراك : هو أن يبتدئ كلامه بما يوهم السامع أنه هجو ، ثم
الصفحه ٢٥٢ :
القسم الخامس والأربعون
السؤال والجواب
وهو أن يحكى كلاما
بقال ، ثم يجيبه بقال أيضا. وهو في