الصفحه ٢٢٠ :
الطباق لا يكون
إلا ضدين غالبا مثل قوله تعالى : ( هُوَ الَّذِي
أَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٢٤٣ : قوله : ( فَإِنَّما هُمْ فِي
شِقاقٍ ). ثم قال : ( صِبْغَةَ اللهِ
وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً
الصفحه ٢٥٧ :
القسم الثامن والأربعون
الاستثناء
وهو أن يذكر شيئا
ثم يرجع عنه ، أو يدخل شيئا ثم يخرج منه بعضه
الصفحه ٣٣١ : آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ ) قد سلم من حوشي الألفاظ ورذلها ، وتخلص من فظاظة العجمة
وثقلها ، وكل كلمة منه حلت
الصفحه ٣٤٩ :
إِلَيْنا إِيابَهُمْ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ ). وقوله تعالى : (
فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً فَوَسَطْنَ
الصفحه ٢٦ : ـ حقيقة اكتنفها المجازان. وكذلك قوله : ( ذلِكَ
وَمَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ
الصفحه ٦٠ :
فِي النِّساءِ ) أي في توريثهن جعل التوريث محلا لتعلق الاستفتاء ، ثم قال
: ( قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ
الصفحه ٧٠ : عدمي أو ثبوتي وأحدهما بذلك الوصف أولى ، وفيه أكمل فينزل الناقص
منزلة الكامل ، ثم إن المشتركين إما أن
الصفحه ٧١ : الفائدة المطلوبة ، والموت أولى بذلك ، فتتنزل الحياة
منزلته.
ثم الضدان إذا
كانا متقابلين الأشدّ والأضعف
الصفحه ٧٧ : الكلام
أن المعنى يستعار أولا بواسطة استعارة اللفظ ، وأن الاستعارة تقع في المصدر ثم بواسطة
في الفعل
الصفحه ٨٤ : وهو أن كل واحد منهما مزيل
للحجاب .. ثم ان هذه الاضافات قد تكون جلية أو قد تكون خفية ، وربما يبلغ الجلي
الصفحه ٨٥ :
كان مألوفا ، ثم
إن القلب يرتاح له والنفس تنشرح به فلسرعة وصوله الى النفس صار كالماء الذي يسوغ
في
الصفحه ٩١ :
نفسه وصفة غيره ثم
يشبههما بشيء آخر كقول الشاعر :
صدغ الحبيب
وحالي
كلاهما
الصفحه ٩٢ : بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون ، ثم قال الله ـ
صمّ بكم عمي ـ كانت حواسهم سليمة لكن لما سدوا مسامعهم عن
الصفحه ٩٣ :
إليها واحدة واحدة
، ثم أن التشبيه منتزع من مجموعها من غير أن يمكن فصل بعضها عن بعض ، فإنك لو حذفت