الصفحه ٢٠٣ : ضروب هذا العلم حسن المطالع والفواتح ، وذلك دليل على جودة البيان
وبلوغ المعاني إلى الاذهان فإنه أول شي
الصفحه ١٧ : وأخذه فيه ، فيكون المعنى : وما أوصلت التراب إلى أعينهم إذ شرعت في الرمي
وأخذت فيه. ومنه قوله صلّى الله
الصفحه ٣١١ : لا يعتريه شك ، ولا يعترضه ريب ، وما هذا سبيله في الوضوح
والبيان فلا حاجة فيه إلى التوكيد إذ كان
الصفحه ٢٦٦ : عارض القرآن ووصل إلى هذه الآية
قال هذا مما لا يستطيع البشر أن يأتوا بمثله ، وترك المعارضة ومزق ما كان
الصفحه ٢٨٧ : المقفع العبدي عارض آي القرآن ، فلما بلغ إلى هذه الآية أمسك عن
المعارضة وقال هذه الفصاحة التي لا تبارى
الصفحه ٤٣ : : من ذلك
قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ
اللهِ أَنْداداً ) ذكر ذلك بالنسبة إلى
الصفحه ١٩ :
التسمية كان
التقدير أتبرك بذكر اسم الله ، وبهذا يرد على من قدّر ابتدائي ، أو بدأت باسم الله
، إذ
الصفحه ١٢٤ : معنوية ، وذلك كتقديم الصفة على الموصوف ، والعلة على المعلول ، ونحو ذلك.
وهذا لا يمكن وروده في القرآن
الصفحه ١١٣ : بِعادٍ ). وقوله تعالى : ( ق وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ بَلْ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ
الصفحه ٣٠٥ : من تأكيد أسباب
العناية إذ لو لا بقاء المودة الخفية لحلت القطيعة بالكلية ، ولم يحتج إلى عتاب ،
ولم
الصفحه ٢٤٣ :
كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما
تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي ) إلى
الصفحه ٢٠٩ : الشاعر ، فإن الشاعر تحصره القوافي والأوزان ، فيضيق عليه النطاق
إذا اقتصر على معنى واحد فتدعو حاجته إلى
الصفحه ٢١٠ : كلام إلى كلام آخر غيره بلطيفة تناسب بين
الكلام الذي خرج منه والكلام الذي خرج اليه ، وفي القرآن العظيم
الصفحه ١٠٨ : يحضن فعدتهن كذلك. وقد تقدم في الفصل
الذي قبل هذا من نظائره كثير والقرآن العظيم مشحون به .. وأما الجمل
الصفحه ٣٨٢ :
من ذكر القرون
الماضية والأعصر الخالية ، وتلك السورة معجزة قد تحداهم الله بالاتيان بمثلها فلم