الصفحه ١٣٤ :
هذه الآية مماثلة في المعنى لما سبق ذكره ـ وأصحاب المشئمة ـ هم الظالمون لأنفسهم
ـ وأصحاب الميمنة ـ هم
الصفحه ١٤٢ :
فإن في هذا البيت
من رديء الاعتراض ما اذكره وهو الفصل بين ـ قد ـ والفعل الذي هو ـ بيّن ـ وذلك
قبيح
الصفحه ١٧٥ :
ـ ومثله قول آخر :
إنّ برذوني
المدقع باللصقا
ت (١) في لوعة يكابدها
رأى
الصفحه ٢١٥ :
القسم السابع والعشرون
في التطبيق
ويسمى المطابقة والطباق
والتكافؤ والتضاد.
والكلام عليه من
الصفحه ٢١٦ : الأثير :
أجمع جماعة علماء من أرباب هذه الصناعة على أن المطابقة في الكلام هي الجمع بين
الشيء وضده
الصفحه ٢٢٧ : في القوة ، أو بما هو أقوى منه في الرتبة والتخصيص
جائز بما هو دون المخصوص في الرتبة.
الرابع : أن
الصفحه ٢٤٨ : البصير
وكان ابن كروّس
أعور .. وينخرط في هذا السلك قوله تعالى : ( إِنَّكَ لَأَنْتَ
الْحَلِيمُ
الصفحه ٢٦٤ : النوع
قول المتنبي :
وقفت وما في
الموت شك لواقف
كأنّك في جفن
الرّدى وهو نائم
الصفحه ٢٧٦ :
القسم السادس والخمسون
في الضمائر وما يتعلق بها
اعلم وفقنا الله
واياك ان الضمير لا يخلو إما أن
الصفحه ٣١٣ : بالقيام ، وقولنا إن
زيدا قائم إخبار عن زيد بالقيام أيضا إلاّ أن في الثانية زيادة ليست في الأولى ،
وهي
الصفحه ٣١٧ :
وأنا المنيّة في
المواطن كلّها
والطعن مني سابق
الآجال
فإن الطعن
الصفحه ٣٢٣ : الدلالة على الطريق السويّ ، فلا تستنكف وهي أني وإياك
في مسير وعندي معرفة بالهداية دونك فاتّبعني أنجّك من
الصفحه ٣٣٨ : كله على هذا المنوال خلا ما فيه من المتشابه والحروف التي في أوائل السور ،
فإذا فسرت كانت كذلك. ومنه في
الصفحه ٣٧٥ :
فصل
وقد كان ينبغي أن
يكون مقدما في أول الكتاب ، ذكر ما اشتق منه القرآن ، والسورة والآية والكلمة
الصفحه ٣٨٤ : (
الْمُصَيْطِرُونَ ) كاد قلبي أن يطير. وفي رواية : أول ما وقر الايمان في قلبي
.. وروى أن عتبة بن ربيعة كلمه رسول الله