الصفحه ٣٧ :
الناصية فيكون مجازا عن مجاز.
التاسع : نسبة
الظن إلى الوجوه في قوله تعالى : ( تَظُنُّ أَنْ
يُفْعَلَ بِها
الصفحه ٥١ :
القسم السابع عشر
التجوز في الاسماء وهو على سبعة أقسام :
الأول : اطلاق اسم
الأسد على الشجاع
الصفحه ٩٧ :
في مدح زيد
بالشجاعة .. فرق ثان أن التشبيه لا يكون إلا بأداة التشبيه غالبا والاستعارة لا
تحتاج الى
الصفحه ١٠٠ : ما فيه ستة
فكقول ابن اللبّانة الأندلسي :
ته أحتمل واستطل
أصبر وعزّ أهن
وللّ
الصفحه ١١٨ : :
قلت لها ألا قفي
قالت قاف
لا تحسبن أنا
نسينا الإلحاف
أي قف أنت. ومثل
هذا في
الصفحه ١٣١ : النظم والنثر ، ثم يرى
مدحه فيه اقتصاد وقصور عن الغرض وانه يحتاج إلى تكميل يزيده بيانا وايضاحا ،
فيكمله
الصفحه ١٣٨ :
قال المصنف عفا
الله عنه : التباين في المباني ليس بمستقبح وقد ورد في القرآن العظيم منه كثير.
ومن
الصفحه ١٥٦ :
القدر والقيمة.
وقد رجح بعض أهل المعاني : « الرحمن على الرحيم » لما فيه من زيادة البناء وهو
الألف
الصفحه ١٧٢ :
دلّ عليه المعنى
في مثل قوله تعالى : ( وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلاَّ وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً
الصفحه ١٨٢ : والتمر والأقط فارتحلوا عن تلك الأرض وصعدوا الجبل فأغار عليهم أعداؤهم فلم
يجدوهم في المكان الذي كانوا فيه
الصفحه ١٩٣ : دقائق الأرداف ولطائفه.
وأمثال ذلك كثيرة كقول الاعرابية في حديث أم زرع تصف زوجها له إبل قليلات المسارح
الصفحه ٢٠٥ : والإقرار بالبشرية والأمر بالتوحيد الذي ختمت به سورة الكهف. وما
ذكر في نصف القرآن مثل لمن نظر في بقيته الى
الصفحه ٢٠٧ :
قال المصنف : عفا
الله عنه هذا النوع ، قد قدمناه في فصل حسن المطلع ، لكن الزنجاني رحمهالله أفرد له
الصفحه ٢٤٦ : فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ
أَثَرِ السُّجُودِ ) مدحهم في أول الآية
الصفحه ٢٥١ : يستدرك ويأخذ في
المدح كقول أبي مقاتل الضرير :
لا تقل بشرى
ولكن بشريان
غرّة الدّاعي