الصفحه ٢٧٥ : علي رضياللهعنه في وصفه لمجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ إنه لا تنثى
فلتاته ـ أي تذاع والمراد أنه
الصفحه ٣٠٠ : : ( قالُوا أَتَجْعَلُ
فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ
الصفحه ٣٠١ : مرغوب فيه ، لأنه يحصل المقصود
وينجز الموعود .. وأما المذموم فهو سبب الحرمان وحسم لمادة الاحسان. وقد وقع
الصفحه ٣٠٢ : لديه نسيها أو تناساها لتقوم عليه
حجة المنعم ، وليوقظ من نوم غفلته في ليل نسيانه أو تناسيه المظلم. وفي
الصفحه ٣٣٦ : القلب وغلظه ـ والقوس ـ معروف وفيه نوع من الشدة والقوة
لسرعة السهم واخراجه إلى ذلك الرمي المتباعد
الصفحه ٣٣٩ :
بها ليل في
الإسلام سادوا ولم يكن
كأوّلهم في
الجاهلية أول
ولا
الصفحه ٣٤٩ : بِهِ جَمْعاً ) وهو في كتاب الله
كثير. ومنه في النثر كثير منه قول الحريري وهو يطبع الأسجاع بجواهر لفظه
الصفحه ٣٥٠ :
القسم الثالث عشر
التسميط
وهو على قسمين :
الأول : أن يكون
في صدر الكلام أو الرسالة ، أو البيت
الصفحه ٣٥٥ : الرَّحِيمُ ). وكقوله تعالى في
قصة نوح عليه الصلاة والسلام : ( إِنَّ ابْنِي مِنْ
أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ
الصفحه ٣٧٢ :
ومنه في الشعر
كثير.
الثامن : تجنيس
التصريف وهو أن تنفرد إحدى الكلمتين عن الأخرى بحرف مثل قوله
الصفحه ٣٧٧ : ). السابع : تطلق
ويراد بها الكلمة الواحدة المفردة التي جمعها كلمات. والكلمات في كتاب الله تعالى
تأتي على ستة
الصفحه ٣٨٦ :
فصل
اختار القاضي عياض
وجماعة أن الاعجاز الظاهر المتحقق إنما هو في الأربعة الأول حسن تأليفه
الصفحه ٣٨٧ : من فصاحة القرآن نفسه بطل القول بالصرف.
الثاني : لو كان
كلامهم مقاربا في الفصاحة قبل التحدي لفصاحة
الصفحه ١٦ :
إلى العلاقة
الضعيفة ، ومنهم من لا يتجوز بها لانحطاطها عن العلاقة القوية ، وهذا مذكور في
الكتب
الصفحه ٣١ :
القسم الخامس
الأخبار عن
الجماعة بما يتعلق ببعضهم ، وفي خطابهم بما يتعلق ببعضهم وهو في القرآن