الصفحه ٨ : عليه وسلم ، وهو يصلي به في بيته إلى أن أصبحوا ، فلما انصرفوا
جمعتهم الطريق فتلاوموا على ذلك وقالوا
الصفحه ٢٨ : الوكيل أولى ، لأن الغالب في الأنكحة أنه يتولى
ذلك الرجال دون النساء ، فيجب الحمل على الغالب لأن مباشرة
الصفحه ٣٥ : .
السادس عشر :
التعبير بالمسجد الحرام عن الحرم كله في قوله تعالى : ( إِنَّمَا
الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا
الصفحه ٣٦ : قول من قال
استيعاب مسح الرأس ليس بواجب.
الرابع : قوله
تعالى : ( يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي
الصفحه ٥٧ :
وللمخاطبين في
المعنى لا تتعرضن لاصابة الفتنة اياكم لسبب تقريرها وترك نكيرها والتقدير واتقوا
تقدير
الصفحه ٦٦ :
نسبة التشبيه ،
وهو جار في جميع الأسباب.
العاشر : حرفان
وهما ـ لعل وعسى ـ وهما مجاز تشبيه أو تسبب
الصفحه ٨٦ : إما أن يكون اشتراكهما في الذات واختلافهما في
الصفات ، وإما أن يكون بالعكس.فالأول مثل تشبيه العدو
الصفحه ١٠٧ : رَيْبَ فِيهِ ) إلى قوله : ( وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ ) فقوله ـ أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم
الصفحه ١١٣ :
مِتْنا وَكُنَّا تُراباً ذلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ) .. السابع : حذف
جواب ـ لو ـ وهو في القرآن كثير ..من ذلك
الصفحه ١٣٠ :
قوله صلّى الله
عليه وسلّم في بعض أدعيته : « اللهم إني أسألك رحمة تهدي بها قلبي. وتجمع بها
أمري
الصفحه ١٣٢ : الوهم وتقرره في
النفس. فمن ذلك قوله تعالى : ( وَلا طائِرٍ يَطِيرُ
بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ
الصفحه ١٥٠ :
الذي يقع فيها
إثارة الريح للسحاب واستحضار تلك الصورة البديعة الدالة على القدرة الباهرة ،
وهكذا
الصفحه ١٥٢ :
الثامن : عكس
الظاهر وهو أن العرب قد توسعوا في كلامهم وتجوّزوا إلى غاية فيذكرون كلاما يدل ظاهره
على
الصفحه ١٦٥ : وَالصَّلاةِ الْوُسْطى ) ومثاله في الشعر كثير. قال الشاعر :
إذا أكلوا لحمي
وفرت لحومهم
الصفحه ١٧٦ : الشعراء وجلّة من الكتّاب الفضلاء في أشعارهم ورسائلهم وأنواع فصاحتهم التي هي
من جملة وسائلهم آيات من كتاب