الصفحه ٢٥٨ : ، والقرآن العظيم كله سهل ممتنع ألفاظه
سهلة ومعانيه نادرة وأسلوبه غريب قد مازجت القلوب عذوبته وحلت في العيون
الصفحه ٢٧٣ : تكلم فيه أرباب علم الكلام ، وأرباب علم
البيان ، وقالوا إن نفي الخاص يدل على ثبوت العام ، ولا يدل نفيه
الصفحه ٢٨٧ :
، وكذلك استواء السفينة على الجودي أي استقرارها على المكان الذي استقرت فيه
استقرارا لا حركة معه لتبقى
الصفحه ٢٩١ : ذكر ما في الانسان من المآثر الحسنة
والصفات المستحسنة والشكر ثناء يقصد به مجازاة المنعم .. وقال بعض أهل
الصفحه ٢٩٧ : مغرب إلا له
فيه مادح
وما كنت أدري ما
فواضل كفّه
على النّاس حتى
غيّبته الصفائح
الصفحه ٢٩٨ :
القسم السادس والستون
في الشكاية
وهي في القرآن على
قسمين : ملفوظ بها. وغير ملفوظ بها .. أما
الصفحه ٣١٤ : توجد في نوع من الكلام العربي الاّ في القرآن الكريم ، وما
أكثر ذلك وأمثاله في آياته وأوفره مودعا في
الصفحه ٣١٨ : والمحبوب. وينبغي أن تكون ألفاظه مستعذبة ومعانيه ملهية مطربة. وينبغي أن
يكثر فيه من ذكر الأجرع والحمى. ولعلع
الصفحه ٣٢٥ : من الإيمان والطاعة فمن حقك ان لا تؤمر به بعد ذلك ونأمرك
بتركه. وهذا مبالغة في خذلانه ، لأن المبالغة
الصفحه ٣٢٨ : استخدام في الاعراب ، لأن قلب مرفوع بالخبر
فاعل ضن وهو أيضا استخدام في المعنى ، لأنها بمعنى قلب من المقلوب
الصفحه ٣٤٤ :
القسم العاشر
تضمين المزدوج
وهو أن يقع في
الفقرات لفظان مسجعان بعد مراعاة حدود الاسجاع والقوافي
الصفحه ٣٥٤ :
القسم الخامس عشر
في التوشيح
التوشيح أن تكون
ذيول الأبيات ذات قافيتين على بحرين أو ضربين من بحر
الصفحه ٣٦١ :
القسم التاسع عشر
التفويف
والمفوف عند أرباب
هذه الصناعة فيه قولان : الأول أن تكون ألفاظه سهلة
الصفحه ٣٦٦ :
القسم الحادي والعشرون
ما يقرأ من الجهتين
مثاله من الكتاب
العزيز قوله تعالى : ( كُلٌّ فِي
الصفحه ٤٠١ : الفصاحه والبلاغه
وفيه عدة أقسام................. ١٢
القسم
الاول : في حد الفصاحة والبلاغة واشتقاقهما