الصفحه ١٢٨ : . والقرآن العظيم كله متناسب لا تنافر فيه ولا
تباين .. ومنه قول النابغة :
الرّفق يمن
والأناة سعادة
الصفحه ١٢٩ :
السحر ، بل هي من
ارساله على أعدائه كعادته وسنته في أمثاله من نصره لعباده المؤمنين مرّة بالقتال
الصفحه ١٣٦ : يزاد على هذا البيت بيت آخر ثالث ورابع ، ولو كان التقسيم في البيت الأول صحيحا
لما احتمل أن يضاف إليه شي
الصفحه ١٤٤ :
القسم السابع
الالتفات
وهو نقل الكلام من
حالة إلى حالة أخرى ، وأرباب هذا الشأن فيه على ثلاثة
الصفحه ١٤٨ : فقرر أولا في
صدر الآية بأنه رسول الله إلى الناس وأثبت ذلك في أنفسهم ، ثم أخرج كلامه من
الخطاب إلى
الصفحه ١٦٢ :
تردّد في حلّتي
سؤدد
سماحا مرجّا
وبأسا مهيبا
وكالسيف إن جئته
الصفحه ١٦٦ : يكون من
التكرار لفائدة .. وقال ابن الاثير في جامعه التكرار في هذا المعنى على قسمين :
مفيد. وغير مفيد
الصفحه ١٧١ :
القسم الثاني عشر
القسم
وهو أن يقسم في
كلامه بشيء لم يرد به تأكيد كلامه ولا تصديقه ، وإنما
الصفحه ١٧٩ : إلاّ هالك » ـ فقوله ولا يهلك على الله الا هالك تذييل في غاية الحسن أخرج
الكلام فيه مخرج المثل .. ومثال
الصفحه ١٨١ :
القسم الخامس عشر
المغالطة. والكلام عليه من وجوه
الاول : في
حقيقتها. الثاني : في اشتقاقها
الصفحه ١٨٦ :
إذا غرّد الطائر
المستجر
أشار إلى طيب
رائحة فيها وقت السحر ، وهو وقت تغير الأفواه.
وأما
الصفحه ١٩٤ :
الصناعة وقال أيضا :
بزجاجة صفراء
ذات أشعة
قرنت بأزهر في
الشمال مفدّم
الصفحه ١٩٧ :
مما لا خفاء به ، وحيث تبين الفرق نشرع في أقسام كل واحد من الكناية والتعريض
فنقول .. إن الكناية هي على
الصفحه ٢٠٢ : أَوَّلَ مَرَّةٍ ) .. ومنه قول
الشاعر :
جرى القضاء بما
فيه فلا تلم
ولا ملام على ما
الصفحه ٢١٣ :
أتى الله بقلب
سليم ـ وفي ذلك من الفائدة ما أشرنا إليه في بابه ، وقد سبق ذكره.
وأما الثاني