الصفحه ٢٣ : القصاص ، فإنه مسبب عنها ، والتقدير
جزاء جناية قبيحة عقوبة قبيحة مثلها في القبح ، وإن عبرت بالسيئة عما سا
الصفحه ٤٤ :
القسم الرابع عشر
التضمين : وهو أن يضمن اسما معنى اسم لافادة معنى الاسمين
فتعديه تعديته في بعض
الصفحه ٤٦ :
القسم الخامس عشر
في مجاز اللزوم وهو ثمانية تحت كل قسم أقسام قد بيناها فيه :
الأول : التعبير
الصفحه ٤٧ :
( وَابْنَ السَّبِيلِ ) لملازمته السبيل
وهو الطريق كما يلازم الولد أمه. وذلك في قوله تعالى
الصفحه ٥٠ : : ( وَلكِنْ
لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا ) ، فإنه مجاز عن مجاز فإن الوطء تجوز عنه بالسر لأنه لا يقع
غالبا إلا في
الصفحه ٦٤ :
جميع أعمال
الانسان ، فهو متراخ في الفضل عن فك الرقاب ، وإطعام السغبان ، فهو مؤخر في اللفظ
مقدم في
الصفحه ٧١ :
بالحياة الإدراك والعقل ، فإذا عدما فقد عدمت الآثار المطلوبة من الحياة فتصير تلك
الحياة مساوية للموت في عدم
الصفحه ١١٤ :
قال المصنف عفا
الله عنه : هذه الأجوبة المحذوفة بعضها يصلح أن يكون في باب حذف الجمل ، وبعضها
يصلح
الصفحه ١١٧ : ليلا. وهذا وأمثاله قليل جدا
وإياك أيها المؤلف أن تستعمله في كلامك وإن كان جائزا وقد ورد في أشعار العرب
الصفحه ١٣٧ :
القسم الخامس
المؤاخاة
وهي على قسمين :
الأول المؤاخاة في المعاني. الثاني المؤاخاة في الألفاظ
الصفحه ١٤٣ : أو نفعا
فقوله ـ طالعة ـ حشو
لا فائدة فيه لأن قولهم ذرّت الشمس أي طلعت.
قال المصنف عفا
الله
الصفحه ١٤٩ :
ثم وحد فخاطب موسى
وهارون في ذلك عليهماالسلام بالتبوء والاختيار في ذلك مما يفوّض إليّ ، ثم ساق
الصفحه ١٥٥ :
القسم التاسع
الزيادة في البناء
وهو أن يقصد
المتكلم معنى يعبر عنه لفظتان : إحداهما أزيد بنا
الصفحه ١٧٨ :
القسم الرابع عشر
التذييل والكلام عليه من
وجوه
الأول : في حده ،
والمعنى الذي أتى به من أجله
الصفحه ١٩٦ :
القسم الثامن عشر
التعريض
وقد اختلف فيه
مذاهب بعض علماء هذا الشأن ، فذهب بعضهم إلى أن الكناية