الصفحه ١٩٠ : : اعلم أن أكثر علماء هذه الصناعة قد
أدخلوا الأرداف في التمثيل ، وفي الفرق بينهما اشكال ودقة فأما التمثيل
الصفحه ٢١٢ :
عبادته بالنار
فجمع بين الترغيب في طاعته والترهيب من معصيته ، ثم سأل المشركين عما كانوا يعبدون
من
الصفحه ٢٢٦ :
القسم الموفي ثلاثين
الاختصاص
وهو عند الأصوليين
التخصيص ، واختلفت فيه عبارات أهل العلم .. فقال
الصفحه ٢٣٠ :
إِنَّهُمْ
هُمُ الْمُفْسِدُونَ ) .. وقال ابن الاثير وهم يرون بالتخصيص في أعمال العام في
النفي
الصفحه ٢٤١ :
القسم السابع والثلاثون
الهزل الذي يراد به الجد
وهو في القرآن
العظيم في قوله تعالى
الصفحه ٢٦٦ :
القسم الحادي والخمسون
في النادر والبارد
فأما البارد فليس
في القرآن العظيم منه شيء ، وسيأتي
الصفحه ٢٧٨ : حروف العطف في مواقعها ، وهو من أعظم
أركان البلاغة حتى قال بعضهم : حد البلاغة معرفة الفصل والوصل
الصفحه ٢٨٢ : كسرته وانكسر. وأما إذا كان فعل المطاوعة على غير معناه فقد يحسن
العطف عليه بالواو كما في قوله تعالى
الصفحه ٣١٥ :
القسم السادس والسبعون
في لام التأكيد
اعلم وفقنا الله
وإياك أن علماء علم البيان وعلماء العربية
الصفحه ٣٢٤ : من أن يصيبهم لا بعضه ،
ولأنه احتاج مع أدلة خصم موسى أن يسلك معهم طريق الإنصاف والملاطفة في القول
الصفحه ٣٣١ :
معانيه في ألفاظه
، وحصلت وأحكمت أحكامه ، وأصلت فهو كما قال الله تعالى : ( كِتابٌ
أُحْكِمَتْ
الصفحه ٣٦٣ : ، فيبقى في الابيات أواخر الكلام
كالطراز في الثوب .. ومنه قول الشاعر :
أمسي وأصبح من
هجرانكم دنفا
الصفحه ٤٠٢ : في
مجاز اللزوم..................................................... ٤٦
القسم
١٦ التجوز بالمجاز عن
الصفحه ٢٠ : عليّ من غير معصية ، فإن المعاصي مقضية أيضا ، وقد
أمرنا الله تعالى بكراهتها فنمتثل أمر الله تعالى في
الصفحه ٢٢ : كانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ
شَيْءٍ إِلاَّ حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها ) معناه ما كان