الصفحه ٣٨٥ :
الأنعام ، وصنوفا من الرفعة والإكرام ، وراجعه في ذلك مرة بعد أخرى ، فلم يزده ذلك
إلاّ طغيانا وكفرا فغاب عنه
الصفحه ١٥ :
عليه ، ثانيا
لتسويته علاقة بين مدلول الحقيقة والمجاز ..
وأما حده في الجمل
: فهو كل جملة أخرجت
الصفحه ١٩ : داعية الى التبرّك والتوفيق في جميع الفعل دون
انتهائه وابتدائه.
الرابع عشر :
اطلاق اسم الكلمة على
الصفحه ٣٠ :
فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ ) أي أمر من ينادي في قومه.
الرابع : نسبة
الفعل إلى الآذن فيه وهو في القرآن كثير
الصفحه ٣٤ :
السادس : التعبير
عنها بالذكر في قوله : ( وَاذْكُرِ اسْمَ
رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ) وفي قوله
الصفحه ٥٢ :
القسم الثامن عشر
التجوز في الافعال وهو
على عشرة أقسام وتحت كل قسم منها
أقسام :
الأول
الصفحه ٧٤ : ). ومنه قوله تعالى ( وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ ) وكل خوض ذمه
الصفحه ١٠١ : عادة ، وسبب حسنه أنه يدل على التمكن في الفصاحة والملكة في البلاغة ،
وحصول ملاذ كثيرة دفعة واحدة
الصفحه ١٣٣ : وَما كانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ). ومثله في القرآن كثير وخصوصا في سورة براءة. ومثله في
كلام العرب قول زهير
الصفحه ١٤٦ :
وذهب قوم إلى أن
الالتفات هو أن تذكر معنى فتتوهم أن السامع اعترضه شك في ذلك أو في سببه ، أو علته
الصفحه ١٤٧ :
ولا تعبده ، فلما
كان الحال كذلك استعمل لفظ الحمد لتوسطه مع الغيبة في الخبر فقال ـ الحمد لله ـ ولم
الصفحه ١٥١ : : ( وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ
اللهُ
الصفحه ١٧٠ :
السهو للواحدي وهو
أن البلابل في شعر الثعالبي يدل على معان مختلفة والقلاقل في شعر أبي الطيب يدل
على
الصفحه ١٧٣ :
القسم الثالث عشر
الاقتباس. ويسمى التضمين
وهو أن يأخذ
المتكلم كلاما من كلام غيره يدرجه في لفظه
الصفحه ١٨٩ :
عنه. ولما كان
كذلك كان بمنزلة لحم الأخ في كراهته ، ومن المعلوم أن لحم الانسان مستكره عند
انسان آخر