الصفحه ٣٢٢ : أباه ويعظه فيما كانت متورطا فيه من الخطأ العظيم الذي عصي به أمر العقل ،
كيف رتب الكلام معه في أحسن سياق
الصفحه ٣٣٠ : وطلاوته ، لا تمله الأسماع مع كثرة ترداده ، ولا تنفر
منه الطباع مع ابراقه وإرعاده ، بل هو الذي أحكمت آياته
الصفحه ٣٧١ : : وهو أن يجمع بين اسمين أو اسم وفعل ، ثم يجعلهما كالكلمة الواحدة مثال
الاسم مع الاسم ـ بعل بك. ومعدي كرب
الصفحه ٣٧٧ : معان : الأول تطلق ويراد بها علم الله سبحانه وتعالى. ومنه قوله
تعالى : ( لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٧ : رماحهم ، وأذعنوا للاستماع له والعجز عند بعد تأبيهم
وجماحهم ، مع قدحه في أربابهم ، وفدحه لألبابهم
الصفحه ١٠ : علم البديع لزكي الدين عبد العظيم بن أبي الأصبع. وكل كتاب من
هذه الكتب أخذ من كتب شتى مع ما أضفت إليها
الصفحه ١٥ : سبب نشوء عادة ، وقالوا
أصابتنا السماء ، يريدون أصابنا المطر ..
وقال قوم : المجاز
لا يصح إلا بنسبة مع
الصفحه ٢٣ : التدبير فيما يضر الخصم خفية ، وهذا متحقق من الله
تعالى لاستدراجه اياهم بما أجرى عليهم من نعمه مع ما أعد
الصفحه ٥٠ : مع اختلاف المصحح فمعنى قوله ـ ولكن لا تواعدوهن سرا ـ لا تواعدوهن
عقد نكاح وكذلك قوله : ( وَمَنْ
الصفحه ٦٦ : الفلاح مسبب عن لين الخطاب ، وحسن
الترغيب والترهيب ، فكذلك أمر الرب ونهيه مع وعده وايعاده يوجبان لكل من
الصفحه ٦٨ : على أقسام وسيأتي بيانه .. وقال قوم : الاستعارة ادعاء معنى الحقيقة في
الشيء للمبالغة في التشبيه مع طرح
الصفحه ٧٣ : للشيب على هذا الوجه كان له هذا الفضل. فنقول
السبب فيه أن يفيد مع لمعان الشيب في الرأس أنه شمل وشاع وأخذ
الصفحه ٧٩ : المبالغة في التشبيه مع الإيجاز وغالب
استعارات الكتاب العزيز كذلك ، وفي أشعار فصحاء العرب منها كثير.
الوجه
الصفحه ٨٢ : المعنى المقصود مع ما يكتسب من فضيلة الايجاز
والاختصار ، والدليل على ذلك قولنا ـ زيد أسد ـ
الصفحه ٨٤ : المقادير فكتشبيه عظيم الجثة بالجبل والفيل وإن كان في الحركة مع اعتدال
الاستقامة ، فكتشبيه الذاهب على