الصفحه ٧ : على تدبره فهدى الله به من هدى ، ولم يقم
على الطعن فيه ، وترك التدبر لمعانيه إلا من غلبت عليه الشقاوة
الصفحه ٩ :
شيئا إلا وأنا
أعرف أنه لا يصدق وأن أقرب القول إنه ساحر ، وأنه سحر يفرق به بين المرء وابنه
والمر
الصفحه ١٣ :
مثلها إلا مثله.
وأما الفصاحة
فقالوا : اشتقاقها من الفصيح ، وهو اللبن الذي أخذت منه الرغوة ، وذهب
الصفحه ١٥ : سبب نشوء عادة ، وقالوا
أصابتنا السماء ، يريدون أصابنا المطر ..
وقال قوم : المجاز
لا يصح إلا بنسبة مع
الصفحه ٢٠ :
إلا أن تقدر حذف مضاف معناه ونهى النفس عن اتباع الهوى ، فيكون من مجاز الحذف ،
ومنه قوله تعالى
الصفحه ٢٢ : كانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ
شَيْءٍ إِلاَّ حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها ) معناه ما كان
الصفحه ٢٥ :
لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق » جعل القول وإماطة الأذى عن
الطريق إيمانا لأنهما مسببان
الصفحه ٤١ : أَرانِي أَعْصِرُ خَمْراً ) أي أعصر عنبا ..
ومن ذلك قوله تعالى : ( وَلا يَلِدُوا إِلاَّ
فاجِراً كَفَّاراً )
الصفحه ٤٢ : : ( وَالْقَمَرَ قَدَّرْناهُ مَنازِلَ حَتَّى عادَ
كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ ) ولم يصر كالعرجون القديم إلا في
الصفحه ٥١ : الحيوان والبلدان وقد تقدم جميع أمثلة ذلك إلا الحطب
المعبر به عن النميمة فانه في قوله تعالى : ( حَمَّالَةَ
الصفحه ٥٢ : الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ
شاءَ اللهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ
الصفحه ٥٣ : محمد عدنا الى نصره والشرط لا
يكون إلا مستقبلا ، والمرتب على المستقبل مستقبل لا محالة ، وهذا من مجاز
الصفحه ٥٤ : يَعْبُدُونَ إِلاَّ كَما يَعْبُدُ
آباؤُهُمْ مِنْ قَبْلُ ). ومنه قوله تعالى : ( وَكانُوا يُصِرُّونَ
عَلَى
الصفحه ٥٦ : اللفظ وهو مباح وأراد ما يلزم عنه من ترك
الواجب. ومنه قوله تعالى : ( وَلا تَمُوتُنَّ
إِلاَّ وَأَنْتُمْ
الصفحه ٥٩ :
أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللهُ بِما نَقُولُ ) وكقوله : ( إِنْ فِي
صُدُورِهِمْ إِلاَّ كِبْرٌ ما هُمْ