الصفحه ٣٤٧ : ان تكون ساكنة الاعجاز موقوفا عليها ، لأن
الغرض أن يجانس بين القرائن ويزاوج بينهما ولا يتم ذلك الاّ
الصفحه ٣٨١ : تعالى : ( وَما
أَرْسَلْناكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً ) ولا يثبت إعجازه
على الكافة
الصفحه ٥ :
بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً ).
فما رام أحد
معارضته إلا عرضت له عوارض الغي واللكن ، ولا قصد مباراته إلا رمي
الصفحه ٣٣ : . ومن ذلك قوله تعالى : ( قُمِ اللَّيْلَ
إِلاَّ قَلِيلاً ) أي صلّ الليل إلا قليلا. وقوله تعالى : ( لا
الصفحه ٤٤ :
المواطن وهو أربعة أقسام :
الأول : قوله
تعالى : ( حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى اللهِ
إِلاَّ الْحَقَ
الصفحه ٦٩ : الحركة
المكانية إلا أن الطيران أسرع من العدو ، فلما تساويا في الحقيقة واختلفا في القوة
والضعف في السرعة
الصفحه ٧١ : يكونا
موجودين يشتركان في وصف من عقول إلا أن ذلك الوصف لأحدهما أولى ، فيتنزل الناقص
منزلة الكامل مثل
الصفحه ٨٣ : هذا المجرى ، إلا أنا لم نجد شيئا يدل عليه سوى جعلناه شبيها بالأسد حيث كانت
هذه الصفات مختصة به مقصورة
الصفحه ٨٥ :
المفرغة لا ينتهي طرفاها ألا ترى أنه لا يفهم المقصود من ذلك إلا من له طبع يرتفع
عن طبع العامة؟ ..
ومن
الصفحه ٩٣ : فيها الترتيب ، ألا ترى
أنك اذا قلت ـ زيد كالأسد بأسا. والبحر جودا. والسيف مضاء. والبدر بهاء ـ لم يجب
الصفحه ١١٣ : مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا
عَنْها مُعْرِضِينَ ) تقديره ـ واذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما
الصفحه ١٣٧ : ويكون للكلام بها رونق ،
لأنّ النفس يعرض لها عند الشعور شيء يطلع إلى مناسبة فلا يرد إلا بعد تشوف ، ولا
الصفحه ١٦٠ : فقال : أشهد ان لا إلا
إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو
الصفحه ١٦٦ : قوله تعالى : ( وَقالَ
اللهُ لا تَتَّخِذُوا إِلهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ ).
ألا ترى
الصفحه ١٧٩ : إلاّ هالك » ـ فقوله ولا يهلك على الله الا هالك تذييل في غاية الحسن أخرج
الكلام فيه مخرج المثل .. ومثال