الصفحه ٣١٨ : المطلوب ألا ترى إلى قول بعض الشعراء :
يودّ بأن يمسي
عليلا لعلّها
إذا سمعت منه
بشكوى
الصفحه ٣١٩ : العظيم من
جملة إعجازه كثرة الشجا ، وترقيقه للقلوب واستمالته للنفوس بحيث أنه لا يسمعه أحد
الاّ ومال إليه
الصفحه ٣٢٧ :
يحتمل ان تكون فعل الصلاة ، أو موضع الصلاة فاستخدم الصلاة بلفظ واحد ، لأنه قال
سبحانه : ( إِلاَّ عابِرِي
الصفحه ٣٣٢ : القرآن العزيز فلم يقع فيه من ذلك إلاّ مثل البيت الواحد أو النصف
والبيت المفرد لا يسمى شعرا ، وأيضا فإن
الصفحه ٣٤٠ : .. وأما الجهامة فليس في القرآن منها
شيء فإن الجهامة لا تكون إلا عن غلظ طبع وشدة حصر ، ولكن والقرآن العظيم
الصفحه ٣٤٢ : إلا
اثبات ما وقع في الكتاب العزيز من فنون الفصاحة وعيون البلاغة ، وبدائع البديع ،
أو ما يجري مجرى ذلك.
الصفحه ٣٤٣ :
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَما يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ ) ومثله قوله تعالى
: ( وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً
الصفحه ٣٤٥ : الكلمتين الأخيرتين في الوزن
والرويّ. وذكر الرويّ في النثر توسعة في الكلام ، وإلاّ فالروي مخصوص بالشعر
الصفحه ٣٤٩ :
وقد يجيء مع
التجنيس كقولهم إذا قلت الانصار كلّت الابصار ، وما وراء الخلق الدّميم إلا الخلق
الذميم
الصفحه ٣٥٥ : : ( الظَّالِمِينَ ). وقوله تعالى
حكاية عن يونس عليه الصلاة والسلام : ( فَنادى فِي
الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٣٧٢ :
مُرْسِلِينَ ) .. ومنه قول الشاعر :
وما منعت دار
ولا عزّ أهلها
من النّاس إلا
بالقنا
الصفحه ٣٧٨ : غير طمأنينة. السادس
: يطلق ويراد به الجانب. ومنه قول ابن عباس ـ أهل الكتاب لا يأتون النساء إلاّ على
الصفحه ٣٧٩ : : ( لِلَّهِ
الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ ). وقوله تعالى : ( أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ ) الآية
الصفحه ٣٨٢ : الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِ ) وقوله : ( لَنْ
يَضُرُّوكُمْ إِلاَّ أَذىً ). وقوله
الصفحه ٣٨٥ :
الأنعام ، وصنوفا من الرفعة والإكرام ، وراجعه في ذلك مرة بعد أخرى ، فلم يزده ذلك
إلاّ طغيانا وكفرا فغاب عنه