الصفحه ١٢٩ : صرّح سبحانه وتعالى في قوله : ( وَمَا النَّصْرُ
إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللهِ ) وقوله تعالى : ( إِنْ
الصفحه ٣٨٩ : على ما لرسول الله صلى الله عليه وسلم من
الاختصاص في الصلاة التي جعلت فيها قرة عينه ، ونحر الابل التي
الصفحه ١٩ : المتكلم به ، ومنه في القرآن كثير من ذلك قوله تعالى : ( وَلا
مُبَدِّلَ لِكَلِماتِ اللهِ ) أي لا مبدل لعذاب
الصفحه ١٤٥ : الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ
الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ ). وقوله تعالى : ( وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ
الصفحه ١٢١ : هذا مع افادته إن نظرها لا يكون إلا إلى الله تعالى
يفيد في جودة انتظام الكلام. وكذلك قوله تعالى
الصفحه ٢٢٣ : مُخْضَرَّةً
إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ). وقوله : ( لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٠٣ : ). وقوله تعالى : ( إِنَّ اللهَ لا
يُخْلِفُ الْمِيعادَ ) ووعد مرجو وقوعه ، وهو وعد العباد. والوعد يكون في
الصفحه ١١٠ : . ومنه
قوله تعالى : ( وَلَوْ شاءَ اللهُ ما فَعَلُوهُ ) ومثله في القرآن
كثير. وقد (١) ومنه قوله تعالى
الصفحه ٢٨٠ : ذا فعل الله بهم؟ فقال : ( اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ
الصفحه ٣٨٢ :
، وكان جميعه كما أخبره وصدق الله ورسوله. وقد اعترض على هذا القول بأن بعض سور
القرآن ، ليس فيها شيء من
الصفحه ٤٦ : .. ويجوز أن يراد في هذا بالإذن أمر التكوين والمعنى :وما كان لنفس أن تموت
إلا بقول الله موتي. ونظيره
الصفحه ١٤٨ : فقرر أولا في
صدر الآية بأنه رسول الله إلى الناس وأثبت ذلك في أنفسهم ، ثم أخرج كلامه من
الخطاب إلى
الصفحه ٢٣١ : من العدم
الى الوجود. ومنه في القرآن كثير .. من ذلك قوله تعالى : ( إِنَّ
الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٢٤٤ : شيء ما قاله أهل هذه الصناعة في
السلخ والمسخ ، إن شاء الله تعالى.
الصفحه ٢٣٠ : حَوْلَهُ
ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ ) ولم يقل بضوئهم ، لأن ذكر النور في حالة النفي أبلغ من حيث
أن الضوء فيه