الصفحه ٢٣ : لهم من نقمه.
الثاني : اطلاق
اسم الكتابة على الحفظ فإن الكتابة سبب لحفظ المكتوب ، وهو في القرآن
الصفحه ٥ : نجد له في الكتب السالفة نظيرا ، ولم تمدّ إليه كف معارض ، منازلا كان أو مغيرا
( قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الصفحه ٧٢ : وأصناف البديع وفنون البلاغة ، وعيون الفصاحة وأجناس
التجنيس .. أما ما جاء في الكتاب العزيز من استعارة
الصفحه ١٥٩ :
وغير ذلك ينبغي أن
تكون مشبعة مستقصاة.
وأما كتاب المهلب
إلى الحجاج في فتح الازارقة وهو ـ الحمد
الصفحه ٣٨١ : بالأخبار ، ويقتفي الآثار سوى أهل الكتاب
الذين صرح بسبهم وأطلق لسانه في ثلبهم وضلل عقولهم وهجن طريقهم وأظهر
الصفحه ٢٤ :
باقية في العادة ،
( وأما ) قوله تعالى : ( إِنَّ الْمُنافِقِينَ
يُخادِعُونَ اللهَ وَهُوَ خادِعُهُمْ
الصفحه ٣١٠ : الضمير المتصل بالمنفصل أبلغ من الاقتصار على أحدهما لورد ذلك عند ذكر الله
تعالى نفسه في كتابه حيث هو أحق
الصفحه ١٣٥ : البلغاء لما سمع هذا
البيت قال : والله هذا أحسن من تقسيمات اقليدس. ومن العجب كيف ذكر الغانمي ذلك في
كتابه
الصفحه ٧٣ : للشيب على هذا الوجه كان له هذا الفضل. فنقول
السبب فيه أن يفيد مع لمعان الشيب في الرأس أنه شمل وشاع وأخذ
الصفحه ١٣٩ : في كتابه الموسوم بالجامع الكبير : الاعتراض الصناعي
عند ارباب علم البيان على قسمين : الأول : لا يأتي
الصفحه ١١٦ :
فيكون ذلك أيضا
أبلغ وأحسن كما في قوله تعالى : ( وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَها كِتابٌ
الصفحه ١٦٧ : غير وهذا لا يخفى على
العارف بصناعة التأليف .. ومن هذا النحو قول الصابئ في كتاب ـ وصل كتابك بعد تأخير
الصفحه ٢١٤ : كتابه الاقصى القريب في باب التخلص والاقتضاب ولم يسم القائل.
الصفحه ٧٩ : المبالغة في التشبيه مع الإيجاز وغالب
استعارات الكتاب العزيز كذلك ، وفي أشعار فصحاء العرب منها كثير.
الوجه
الصفحه ٩٨ : الإكثار .. ومن الأمثال السائرة في الكتاب العزيز قوله تعالى : ( لَيْسَ
لَها مِنْ دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ