الصفحه ٩٤ : هو الاصل في شدة السواد كخافيتي الغراب والقار
امتنع فيه العكس ، لأن تنزيل الزائد منزلة الناقص تضاد
الصفحه ٨٨ :
الذي نفسي له
في قرب عهد
لقائه مشتاقه
أهديت عطرا مثل
طيب ثنائه
الصفحه ٧١ : وأضعف قوّة كان أولى أن
يستعار له اسم الميت.
ولما كان الادراك
أقدم من الفعل في كونه خاصية للانسان لا
الصفحه ١٣٠ :
قوله صلّى الله
عليه وسلّم في بعض أدعيته : « اللهم إني أسألك رحمة تهدي بها قلبي. وتجمع بها
أمري
الصفحه ٧٠ :
الشق حقيقة في
الصفات كان الخرق المرادف له حقيقة أيضا فيه.
نعم لو قلت خرق
الحشمة لم يكن من
الصفحه ٣١٥ :
القسم السادس والسبعون
في لام التأكيد
اعلم وفقنا الله
وإياك أن علماء علم البيان وعلماء العربية
الصفحه ٨٦ : أقسام التشبيه مبينة منزّلة على ما قدّمناه.
وأما الخامس : فقد
أطبق جمهور علماء هذه الصناعة على أن
الصفحه ٢٧٠ :
المغزى ، وإنما
يفعل ذلك طلبا للمبالغة لأن له تأثيرا شديدا في القلب ، وموقعا عظيما في النفس
وفائدته
الصفحه ٢٢١ :
ذلك نظرا من حيث
ترتيب التفسير ، لا من حيث المقابلة ، لأن ترتيب التفسير يقتضي أن كان قال ـ بلا
حزن
الصفحه ٢٦٨ :
القسم الثالث والخمسون
التصريح بعد الإبهام. ويسمى التفسير
قال أئمة هذا
الشأن المراد بالتفسير
الصفحه ٢٧١ : ـ صنع الله ـ أي هذا الأمر العجيب البديع صنع الله ، والمعنى : ويوم
ينفخ في الصور ، وكان كيت وكيت من
الصفحه ٢٦٩ : كان ذلك تفخيما له وتعظيما من
أمره ولو قال ـ وما تكون في شأن وما تتلو من قرآن ـ ولم يذكر الضمير لما كان
الصفحه ٨٥ :
كان مألوفا ، ثم
إن القلب يرتاح له والنفس تنشرح به فلسرعة وصوله الى النفس صار كالماء الذي يسوغ
في
الصفحه ٢٦٥ : ء في
الفلاة وغرّه
سراب أذاعته
رياح السمائم
ـ وقال آخر :
إني وتركي ندا
الصفحه ١٠٨ : بِقُوَّةٍ
وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ) فيه محذوف مطوّل تقديره ، فلما ولد يحيى ونشأ وترعرع قلنا
له ـ يا