الصفحه ١٦٤ : الْمُصْلِحِينَ ) كرر ـ أن ـ في
أربعة مواضع تأكيدا. وكذلك قوله تعالى : ( قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ
أَنْ أَعْبُدَ اللهَ
الصفحه ٢١١ : ذلك إلى ذكر الإله الذي
لا تجب العبادة إلاّ له ، ولا ينبغي الرجوع والإنابة إلا إليه ، فصور المسألة في
الصفحه ٣٤٦ : ما هو من
عشرين لفظة فما حولها مثل قوله تعالى : ( إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ
الصفحه ١٧٩ : إلاّ هالك » ـ فقوله ولا يهلك على الله الا هالك تذييل في غاية الحسن أخرج
الكلام فيه مخرج المثل .. ومثال
الصفحه ٢٣٦ : نَتَّبِعُهُ ). وقوله تعالى : ( قُلْ أَغَيْرَ اللهِ
أَتَّخِذُ وَلِيًّا ).
الرابع : يأتي
للمبالغة في التعظيم
الصفحه ١٦١ :
وأما الثاني
فكقوله تعالى : ( ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي
جَوْفِهِ ). وكقوله تعالى
الصفحه ٣٢٥ : في الخذلان أشد من أن يبعث على ضدّ
ما أمر به .. ومن هذا الباب قوله تعالى : ( قُلِ اللهَ أَعْبُدُ
الصفحه ١١٣ :
مِتْنا وَكُنَّا تُراباً ذلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ) .. السابع : حذف
جواب ـ لو ـ وهو في القرآن كثير ..من ذلك
الصفحه ٣٠٠ :
عِنْدِ اللهِ فَما لِهؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً ) ومثله في القرآن
العظيم كثير.
الصفحه ٦٢ :
( أَفِي اللهِ شَكٌ ) فالتقدير فيه أفي
وحدانية الله شك فهو من جعل المعنى ظرفا لتعلق المعنى. وأما
الصفحه ٦٣ : ، ثم يستعمل في المعاني على طريق
التشبيه كقوله تعالى ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ
ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ
الصفحه ٣٨٨ : ذلك الخير الكثير ينال
أولاده إلى يوم القيامة من أمته. جاء في قراءة عبد الله ابن مسعود رضياللهعنه
الصفحه ٢٤٨ : الحليم
والرشيد بالالف واللام التي هي لاستغراق الجنس أو للعهد .. ومثله في السنة قول
النبي صلى الله عليه
الصفحه ٣٢٣ : أن إبراهيم عليه الصلاة والسلام لامعانه في الخلاص لم
يذكر من جناية الشيطان إلا الذي يختص منها بالله عز
الصفحه ٣٨٥ :
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ ) كتبت وزدت فيه
ونقصت ودخلت به السوق وبعته ، فنظر فيه المسلمون