الصفحه ٣١١ : بالمنفصل إنما يرد في الكلام لتقرير المعنى واثباته في
الذهن وما يختص بالله تعالى لا يفتقر إلى تقرير ولا
الصفحه ٨ : جهل بن
هشام هو والأخنس بن قيس ؛ والوليد بن المغيرة اجتمعوا ليلة يسمعون القرآن من رسول
الله صلّى الله
الصفحه ٩٩ :
غضون كلامه صلّى
الله عليه وسلّم من هذا كثير .. وأما أشعار العرب فقد ورد فيها من ذلك كثير منها
ما
الصفحه ٢٦٠ :
لا تنكروا ضربي
له من دونه
مثلا شرودا في
الندى والبأس
فالله قد ضرب
الأقلّ
الصفحه ١٨ : عُلُوًّا كَبِيراً ) معناه وجب عليهم العذاب المقول فيه. ومنه قوله تعالى : (
فَبَرَّأَهُ اللهُ مِمَّا قالُوا
الصفحه ١١١ :
فِي الْأَرْضِ ) تقديره وما ذرأه. وقوله تعالى : ( وَما
خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ ) تقديره خلقه الله
الصفحه ٢١٢ : أين ما كنتم تعبدون من دون الله ـ لأن كلامه في الأول كان معهم في
عبادتهم للأصنام. وأما التقديم والتأخير
الصفحه ٣٢٤ : ،
ويأتيهم من جهة المناصحة ، فجاء بما علم أنه أقرب إلى تسليمهم لقوله : وأدخل في
تصديقهم له وقبولهم منه فقال
الصفحه ٣٨٣ : النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في المغرب
بالطور ، فلما
الصفحه ٦ : ، وعيّن فيه مراد الله
من خلقه وأحكامه ، وعرّف فصه ونصه ، وأظهر عامّه وما خصه ، وأبدى ناسخه ومنسوخه
ومحكمه
الصفحه ٢٩ : الحقيقة هو الله تعالى
، وسبب كفرهم أمر رؤسائهم اياهم بالكفر. ومنه : ( فَأَخْرَجَهُما
مِمَّا كانا فِيهِ
الصفحه ١٠٤ : الذي له مجازات ، أو حقيقة ومجاز إذا أريدت معانيه كما في قوله
تعالى : ( إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ
الصفحه ١١٢ : صلّى الله عليه وسلّم : « لا صلاة لجار
المسجد إلا في المسجد ». أي لا صلاة تامة أو كاملة. وأما حذف
الصفحه ٥٤ : أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ ) معناه وإذ قلت وهو في القرآن كثير ( وانما ) قصدت العرب
بالاخبار عن الفعل الماضي
الصفحه ١٤٠ : نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ
فِيها وَاللهُ مُخْرِجٌ ما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ) إلى قوله : (
تَعْقِلُونَ ) فقوله