الصفحه ٢٠ : بلفظ الهوى عن المهوي ، وهو في القرآن العظيم في موضعين أحدهما قوله تعالى
: ( وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ
الصفحه ٢٢ : كانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ
شَيْءٍ إِلاَّ حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها ) معناه ما كان
الصفحه ٥٦ : مُسْلِمُونَ ) النهي عن الموت نفسه لا يصح ، لأنه ينافي التكليف ، لكنه
تجوز به عما يقارنه من الكفر فكأنه قال ولا
الصفحه ٧٥ :
من المحققين ..
وقال قوم الاستعارة على قسمين. الأول أن يعتمد نفس التشبيه ، وهو أن يشترك شيئان
في
الصفحه ٨٥ :
كان مألوفا ، ثم
إن القلب يرتاح له والنفس تنشرح به فلسرعة وصوله الى النفس صار كالماء الذي يسوغ
في
الصفحه ٨٩ :
والثاني أن
الاشتراك في نفس الصفة أسبق من الاشتراك في مقتضاها. الثالث أن المشابهة في الصفة
قد تبلغ
الصفحه ١٥٣ : اتَّقُوا رَبَّكُمُ
الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ ) والمراد به آدم عليهالسلام وأنّث ردّا إلى
الصفحه ٢٢٢ : كان أحدهما في معنى الآخر. فمن ذلك قوله
تعالى : ( قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى
نَفْسِي
الصفحه ٢٩٧ :
لقد عظمت من قبل
فيه المدائح
ـ ومن بديع
التعزية قول بعضهم :
أيتها النفس
أجملي جزعا
الصفحه ٣١٠ :
الاعلى ـ فكان ذلك أبلغ في تقرير الغلبة لموسى عليه الصلاة والسلام واثبات ذلك في
قلبه ونفسه. فهذه ست فوائد
الصفحه ٣١١ : التوكيد من شأنه التقرير للمعنى المراد
اثباته في النفس ، وكون الله سبحانه على كل شيء قدير ثابت في النفوس
الصفحه ٣٠ : المرأة العاقلة البالغة الثيب لا تنكح نفسها.
وأما على قول من قال انها تنكح نفسها فهو حقيقة فيهن مجاز فيما
الصفحه ٦٦ : عاملهم
بهذه النعم معاملة الراجي كما عاملهم بالفتن معاملة الفاتن ، فوصفه نفسه بكونه
راجيا كوصفه نفسه بكونه
الصفحه ٨٠ : :
قامت تظلّلني من
الشمس
نفس أعزّ عليّ
من نفس
قامت تظللني ومن
عجب
الصفحه ٨٨ :
الذي نفسي له
في قرب عهد
لقائه مشتاقه
أهديت عطرا مثل
طيب ثنائه