الصفحه ١٠ : من التوصل إلى معرفة
هذا العلم بالسبب الأقوى ، وحسن عنده موقعه ، وعظم في نفسه محله وموضعه. وخالطت
قلبه
الصفحه ٧٢ :
ما تقدم من الأقسام الأربعة ، إذ الغرض من هذا الكتاب معرفة ما تضمنه الكتاب
العزيز من أنواع البيان
الصفحه ١٥٩ :
العامة وقد تطلعت نفوسهم إلى معرفة ذلك الفتح العظيم ، وتصرفت بهم ظنونهم في أمره
لجاء في أقبح صورة عندهم
الصفحه ٢٠٨ : القلب وأعلق بالنفس من المعنى الذي انتقل عنه.
وأما الثالث :
فالفرق بينه وبين الاقتضاب أن التخلص لا يكون
الصفحه ٣٢٣ :
ومتطلفا فلم يتهم أباه بالجهل المطلق ولا نفسه بالعلم الفائق ، ولكن قال : إن معي
لطائف وشيئا منه ، وذلك علم
الصفحه ٢٨٣ : التمليكات يحتاج فيه إلى معرفة سنه
ولونه وعمله ، ثم يفتقر فيه إلى معرفة عيوبه فنفى الله سبحانه وتعالى عن تلك
الصفحه ٨٢ : : بيان الغرض بالتشبيه .. الثالث :في حده .. الرابع : في
معرفة الأشياء التي يكون منها التشبيه .. الخامس
الصفحه ٨٤ : .
والقدرة. والعلى. والذكر. والفطنة. والتيقظ والمعرفة.
وأما اذا كان
الاشتراك في حالة الاضافية لا في كيفية
الصفحه ٢٢٣ : واستدلال حتى يكتسب الناظر المعرفة والعلم ، ولذلك
قال ـ ولكن لا يشعرون ـ وأما النفاق وما فيه من المعنى
الصفحه ٢٦٨ : حيرة وتفكر
واستعظام لما قرع سمعه فيتشوف إلى معرفة كنهه والاطلاع عليه وعلى حقيقته .. ومن
هذا الباب قوله
الصفحه ٢٧٨ : حروف العطف في مواقعها ، وهو من أعظم
أركان البلاغة حتى قال بعضهم : حد البلاغة معرفة الفصل والوصل
الصفحه ٣٩٠ : .
الخامسة : جعل
الخبر معرفة وهو الابتر ، والشانئ حتى كأنه الجمهور الذي يقال له الصنبور. ثم هذه
السورة مع علو
الصفحه ٦٥ : : إلصاق
المعنى بالمعنى كقوله تعالى : ( أَنَّ النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ ) أي النفس
الصفحه ١٤٠ :
النجوم ـ وبين
جوابه الذي هو ـ إنه لقرآن كريم ـ وفي نفس هذا الاعتراض اعتراض آخر بين الموصوف
الذي هو
الصفحه ٢١١ :
نفسه دونهم لقوله ـ فإنهم عدوّ لي إلاّ ربّ العالمين ـ على معنى أني فكرت في أمري
فرأيت عبادتي لها عبادة