الصفحه ٩٠ : وشهرته .. وقال ابن
الأثير وقد وقع في القرآن العزيز التشبيه بغير أداة في مواضع كثيرة. منها قوله
تعالى
الصفحه ٩٥ : يجمعه من جوانب الدائرة ابن
سناء الملك في أبيات هجا فيها الشمس قال فيها :
لا كانت الشمس
فكم أصدأت
الصفحه ١٠٠ : ما فيه ستة
فكقول ابن اللبّانة الأندلسي :
ته أحتمل واستطل
أصبر وعزّ أهن
وللّ
الصفحه ١٠٩ : . و ـ أغضيت عنك ـ أي جفني .. وقال ابن الاثير حذف المفاعيل على قسمين. الأول
: حذف مفاعيل غلب حذفها على اثباتها
الصفحه ١١٦ : بنصري.
الحذف القبيح :
وسبب قبحه إخلاله بالمعنى. قال ابن الاثير : ومن الحذف أيضا المخل بالمعنى وهو
يطلق
الصفحه ١٣٣ :
وذكر ابن الأثير
في جامعه أن أرباب علم البيان لم يريدوا بالتقسيم القسمة العقلية كما يذهب اليه المتكلمون
الصفحه ١٣٥ : والوصل لا يخرج عن
هذين القسمين إما رسالة أو زيارة .. وقال ابن الاثير ومن أعجب ما شاهدته في هذا
الباب ما
الصفحه ١٣٧ : أبي نواس :
ألا يا ابن
الذين فنوا فماتوا
أما والله ما
ماتوا لتبقى
وما
الصفحه ١٣٩ : : ( وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ ).
قال المصنف عفا
الله عنه : قال ابن الاثير
الصفحه ١٤٦ : المصنف عفا
الله عنه : ذكر ابن الاثير في جامعه أن الالتفات على ثمانية أقسام : الاول الرجوع
من الغيبة إلى
الصفحه ١٥٧ : المعنى المجازى
..
وقال ابن الاثير :
أتى بالإطالة والإطناب للمبالغة ، والمبالغة تنقسم إلى أقسام كثيرة
الصفحه ١٥٩ : العسكري .. وقد ذكر ابن الاثير في جامعه على قول أبي هلال مأخذا
فقال أما قول أبي هلال الاطناب في الكلام إنما
الصفحه ١٦٢ : الإطناب على سائر أحواله بلاغة والتطويل بعضه عيّ وركاكة
.. وقال ابن الأثير : الاطناب للخواص ، والإطالة
الصفحه ١٦٦ : يكون من
التكرار لفائدة .. وقال ابن الاثير في جامعه التكرار في هذا المعنى على قسمين :
مفيد. وغير مفيد
الصفحه ١٦٨ :
والدهر وطوارق
الحدثان بمعنى واحد .. وكذلك قيل من قال :
إني وإن كان ابن
عمّي عائبا