الصفحه ٨٣ : بن موسى الرضا عليهماالسلام أنه قال : بسم الله الرحمن الرحيم أقرب
الى اسم الله الأعظم من سواد العين
الصفحه ٨٦ : : « الله اسم للذات بجريان
النعوت عليه » (٤).
وفي كتاب الدر المنتظم في السر الاعظم
لمحمد بن طلحة صاحب
الصفحه ٨٤ : .
وذلك لجلالة اسم الله وبركته لجلال
المسمى تقدست أسماؤه وجلت آلاؤه. ويكون المقروء والمقول هو ما بعد
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام : الرحمن اسم خاص لصفة عامة والرحيم
اسم عام لصفة خاصة وقال عيسى بن مريم عليهماالسلام
: الرحمن رحمن
الصفحه ١٠٤ : الاسمين هو الاسم
الأعظم.
ولذا قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ألظوا بيا ذاالجلال والاكرام
الصفحه ١١ : الاستنجاء وفي يده اليسري خاتم عليه اسم من أسماء الله تعالي ........ ٣٤٤
وهب بن وهب عامي كذّاب
الصفحه ٢٩ : الاستنجاء وفي يده اليسري خاتم عليه اسم من أسماء الله تعالي ........ ٣٤٤
وهب بن وهب عامي كذّاب
الصفحه ٩٠ : نعمه على عباده فقدم أعظمها نعمة وأعلاها رتبة ، وهو
القرآن العزيز لأنه أعظم وحي الله الى أنبيائه وأشرفه
الصفحه ٧٧ :
هذا المعجز الأعظم
ومدح المرسل به صلىاللهعليهوآله
، والفضل ما شهدت به الأعداء :
دع من
الصفحه ٦٣ :
الاعظم الأنصاري قدسسرهما ) بعد أن تعطلت الأسواق ودفن هناك في
أيوان الشمال الشرقي ، رحمة الله عليه
الصفحه ٧٣ : الأعظم صلىاللهعليهوآله
ـ على كثرتها ـ بأنه المعجزة الباقية على مرالدهر وصفحات الأيام ، فهو باق في كل
الصفحه ٦١ :
القصائد والأشعار » للمترجم له.
امامته للجماعة :
كان يقيم الجماعة في المسجدين الأعظمين
المزد حمين
الصفحه ٧١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله بارىء النسم وخالق العالم ، الذي
أوجدنا من كتم العدم ، والصلاة
الصفحه ٧٦ :
الخالدة من الوجهة
العلمية ، فانه يتضح من متواترات التاريخ أم المنقذ الأعظم لم يدخل مدرسة قط ولا
الصفحه ٨٠ :
» (١).
ولقد طال بنا الكلام فلنشرع في المرام
متوكلين على الله الملك العلام ومتوسلين بجاه حبيبه الأعظم واله