الصفحه ٧٩ : الوالد العلامة أعلى الله في غرف
الجنان مقامه : ان رجلا من دواب الأذناب سمى الوحيد كان من الملحدين وصاحب
الصفحه ٨٤ : البسملة من
السورة.
ويرد على هذا النحو من التقديرمنافاة
ذلك لجزئية البسملة جزء من جميع السور القرآنيه
الصفحه ٨٦ :
فلا يقال « الله اسم
من اسماء الصبور والرحيم أو الشكور » ولكن يقال الصبور اسم من أسماء الله. واذا
الصفحه ٩٠ :
على أفضل البرية.
وقيل : عدد الله عز وعلا أسماءه فأراد
ان يقدم اول شئ ما هو أسبق قدماً من ضروب آلائه
الصفحه ٩٣ : المفسرين (٢) : يسجدان ينقادان لله تعالى فهما خلقان
له ، تشبيهاً بالساجد من المكلفين في انقياده واتصلت هاتان
الصفحه ٩٦ : الشريفة هو الذي دعا بعض الأصحاب ان يكرر علي حتى أصنف هذا الكتاب ، فاسمع
لما أتلو عليك من الجواب :
كرر
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام أنه سئل عن هذه الاية فقال عليهالسلام : ان مشرق الشتاء عليحدة ومشرق الصيف
عليحدة ، أما تعرف ذلك من
الصفحه ١١٩ : :
ألست ترى استراق الدهر حظي
وكيف بقيت في أدب الخمول
ءأبغي العون منه وهو خصمي
الصفحه ١٢١ : : القصيدة جيدة كلها وهذا
ما بقي في ذهننا منها.
وقال الامام الرازي :
نهاية اقدام العقول عقال
الصفحه ٨٥ : ء ـ وهو نسبة بين الوجود والأزمنة ، اذ هو استمرار الوجود في
الأزمنة في جانب المستقبل ، أي لايوجد زمان من
الصفحه ١١٧ : :
فيقول العبد المسكين مجد الدين ابن
الشيخ محمد رضا النجفي الاصبهانى :
هذه جملة فرائد من الأشعار اخترتها
الصفحه ١٢٥ : فاجعة
والناس يرثيه في الأسواق والدور
والخلق من فقد هذا الغوث كلهم
الصفحه ١٢٧ :
له همم لا منتهى لكبارها
وهمته الصغرى أجل من الدهر
له راحة لو أن
الصفحه ١٢٩ : السماء
فكم لا مستها من غير عشق
فتستر وجهها لا عن حياء
تسير الدهر
الصفحه ١٣١ :
ويحفظني اذا ماغبت عنه
وأرجوه لنائبة الزمان
وقال في من يدعي