الصفحه ١٠٩ :
اهم المصادر
١ ـ آلاء الرحمن في تفسير القرآن.
للشيخ محمد جواد البلاغى ، مطبعة العرفان
الصفحه ٦٩ :
اليواقيت الحسان
في تفسير سورة الرحمن
الصفحه ٩٩ : (١).
* * *
خلق
الأنسان من صلصال كالفخار (١٤)
وخلق الجان
من مارج من نار (١٥)
فبأي آلاء
ربكما تكذبان (١٦).
(
خلق
الصفحه ١٢٢ :
كم من صديق قد رجوت وداده
واخترته من بين هذا الناس
فزرعت في قلبي
الصفحه ١٣٤ :
وهل غاب ذاك الحوت في قعر لجة
رأيتك منها تستعين وتغرق
فقد قيل ان
الصفحه ٧٦ :
الخالدة من الوجهة
العلمية ، فانه يتضح من متواترات التاريخ أم المنقذ الأعظم لم يدخل مدرسة قط ولا
الصفحه ٩٥ :
(
للانام
) للخلق ، وهو
كل ما على ظهر الأرض من دابة. وعن الحسن الانس والجن ، فهى كالمهاد لهم
الصفحه ٩٧ :
آلالاء عقيبها لأن
في خوفها ودفعها نعما توازي النعم المذكورة ، أو لأنها حلت مالا عدا وذلك يعد من
الصفحه ٧٥ : على
المسكونة فقد ظهر فيهم أيضاً ما يشين وجه التاريخ من العادات الفاسدة والاراء الكاسدة
، ولا نطول
الصفحه ٧٧ :
هذا المعجز الأعظم
ومدح المرسل به صلىاللهعليهوآله
، والفضل ما شهدت به الأعداء :
دع من
الصفحه ٨٢ :
وعنه صلىاللهعليهوآله
: من قرأها رحم الله تعالى ضعفه وادى شكر ما أنعم الله عليه. (١)
وعن
الصفحه ١٢٣ : :
ومن
عجب أن الصوارم والقنا
تحيض بأيدي المرء وهي ذكور
وأعجب من ذا أنها في
الصفحه ٨٧ :
« ان هذا الاسم
المقدس أربعة أحرف الله فاذا وقفت على الأشياء عرفت انها منه وبه واليه وعنه ، فاذا
الصفحه ١٢٦ :
في محروسة قم ، وكنت
حاضراً مواظباً من أول مرضه الى حين وفاته ، ولقد عاش سعيداً ومات شهيداً
الصفحه ١٣٠ :
غداً أنا من ذا اليوم أدنى من الفنا
وبعد غد أدنى اليه وأقرب
قال السيد جعفر الحلي