لما رأيت الجهل في الناس فاشيا |
|
تجاهلت حتى ظن أني جاهل |
فواعجبا كم يدعي الفضل ناقص |
|
ووا أسفا كم يظهر النقص فاضل |
ولما طال الحافه في ذلك واصر على ذلك أجبته الى مسئوله في نيل مأموله وسميته ( اليواقيت الحسان في تفسير سورة الرحمن ).
ونسأل الله الكريم المنان بحرمة رسوله نبي الرحمة واله البررة أولياء الرحمن صلوات الله عليهم والرضوان أن يجعل عملي هذا خالصا لوجهه الكريم وذخري ليوم الدين ، وان ينفعني به واخواني المؤمنين ، انه على كل شىء قدير وبالاجابة جدير ، عليه توكلت واليه أنيب.
وهذا أوان الشروع في المقصود متوكلا على الله الملك المعبود :