الصفحه ٩٣ : المفسرين (٢) : يسجدان ينقادان لله تعالى فهما خلقان
له ، تشبيهاً بالساجد من المكلفين في انقياده واتصلت هاتان
الصفحه ٩٤ : أمر بالعدل ، ويدل عليه قوله تعالى « ألا تطغوا في الميزان
» أي لا تجاوزوا العدل (١).
وقيل : أراد به
الصفحه ٩٥ : يتصرفون
فوقها.
( فيها
) أي في الارض.
( فاكهة
) أي ضروب مما
يتفكه به ، وقيل أي من أنواع الفاكهة ، أو
الصفحه ١٢٩ : آنستني
برقص فيه شائبة الغناء
تعلمني وليس لها لسان
وتخبرني بأخبار
الصفحه ١٣٥ : حساباً
لكان في شبيه فذلك
ولابن طباطبا في الموفي بوعيده
دون وعده :
وفى
الصفحه ٦ :
حكم
الفأرة والوزغة والحيّة والعقرب إذا وقع في الماء وخرج منه حيّاً.......... ١٩١
بحث حول
الصفحه ٢٤ :
حكم
الفأرة والوزغة والحيّة والعقرب إذا وقع في الماء وخرج منه حيّاً.......... ١٩١
بحث حول
الصفحه ٤٤ : على المتأمل أن مراد الكل واضح
واحد وان كانت طرق المفسرين مختلفة ومناهجهم في بيان المعاني المستنبطة من
الصفحه ٤٧ : ، فصار جميع رواياته مرسلاً مع الأسف.
*تفسير القمي ، لعلي بن ابراهيم بن هاشم.
قال النجاشي : « ثقة في
الصفحه ٥٠ :
الأحد الصمد مولانا
ميرزا محمد أعانه الله في كل باب وأثابه جزيل الثواب ، اذ وفقه الله لتأليف هذا
الصفحه ٦٢ : في المسجدين المذكورين
اللذين أقام الجماعة فيهما والده والمدرس في مختلف العلوم الاسلامية.
وثانيهم
الصفحه ٧١ : الاخوان عن سر تكرير الاية
الشريفة في سورة الرحمن ، فأجبته جواباً كافياً بازاحة ما خلج بباله شافياً
الصفحه ٧٦ : عمره الشريف في التعلم عند أشهر
الأساتذة الماهرين واخذ العلم من أعلم العلماء العاملين ، لما كان يمكن الا
الصفحه ٨٦ :
عرفت ذلك فاعلم انه قد قيل : ان هذا الاسم المقدس هو الأسم الأعظم.
وقال في موضع آخر : (١) ان الاسم
الصفحه ٩٩ :
كثرة ، وهذا هو
الجواب بعينه عن التكرار لقولـه تعالى « ويل يومئذ للمكذبين
» في سورة المرسلات